صور العالم هذا المساء.. تهديد أمني خارجي يغلق مبنى الكونجرس الأمريكي.. 130 قتيلا في اشتباكات دارفور السودان.. الصحة العالمية تحذر من مواجهة العالم إخفاقا كارثيا بشأن لقاحات كورونا.. والثلوج تكسو معالم الدول

الإثنين، 18 يناير 2021 10:00 م
صور العالم هذا المساء.. تهديد أمني خارجي يغلق مبنى الكونجرس الأمريكي.. 130 قتيلا في اشتباكات دارفور السودان.. الصحة العالمية تحذر من مواجهة العالم إخفاقا كارثيا بشأن لقاحات كورونا.. والثلوج تكسو معالم الدول العالم هذا المساء
إعداد عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت دول العالم مساء اليوم الإثنين، العديد من الأحداث المهمة، كان على رأسها عمليات الزعر التى ضربت العاصمة الأمريكية واشنطن، بعد إغلاق مبنى الكونجرس، إثر نشوب حريق بجواره وإطلاق صافرات الإنذار نتيجة لوقوع تهديدات خارجية وفق ما ذكرت السلطات.

عربيا، مازال العنف دائر في إقليم دارفور السودان، منذ 3 أيام حيث قتل ما لا يقل عن 130 شخصا نتيجة للاشتباكات القبلية التى دارت في الإقليم، وإلى التفاصيل:-

تهديد أمني خارجي يغلق مبنى الكونجرس الأمريكي
 

قالت وسائل إعلام أمريكية، إن قوات الأمن الأمريكية أغلقت مبنى الكونجرس، وأطلقت صافرات الإنذار بالعاصمة واشنطن بسبب تهديد أمني خارجي.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو يظهر لحظة تصاعد أدخنه من مبنى الكونجرس، وتظهر أصوات صافرات الإنذار.

كما تم إخلاء الجبهة الغربية لمبنى الكابيتول. وتم إرسال إشعار للموظفين بأن هناك تهديد أمني خارجي، ولا يسمح بالدخول أو الخروج، والابتعاد عن النوافذ والأبواب الخارجية، وفق ما نقلته NBC الأمريكية.

من جابنها، قالت وحدة الإطفاء في العاصمة واشنطن: "استجبنا لحريق خارجي قرب الكابيتول وتم إخماده ولم تكن هناك إصابات"

فيما قالت وكالة رويترز للأنباء نقلا عن شهود عيان: "إدخال كل المشاركين في التدريب على مراسم التنصيب خارج مبنى الكابيتول إلى داخل المبنى"

فيما أكدت وسائل إعلام أمريكية عدة، أن الحريق وقع في خيمة للمشردين قرب مبنى الكابيتول ولا إصابات.

وشهدت شوارع العاصمة الأمريكية واشنطن انتشار أمنيا مكثفا، وخاصة فى محيط مقر الكونجرس، وبالقرب من البيت الأبيض، مع اقتراب تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن.

وتثور مخاوف كبيرة فى الولايات المتحدة، جراء احتمالات اندلاع أعمال عنف تزامنا مع مراسم تنصيب الرئيس الجديد، فى تكرار لمشهد اقتحام الكونجرس فى 6 يناير الجارى.

وتأتى الإجراءات المشددة فى إطار حالة الطوارئ التى فرضها الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، والتى من المقرر أن تستمر حتى يوم 24 يناير، وذلك لتأمين مراسم التنصيب للرئيس الجديد.

وتخشى السلطات تجدد الاضطرابات على هامش تنصيب بايدن رئيسا للولايات المتحدة في العشرين من الشهر الجاري، وأن تمتد أي أعمال عنف محتملة في واشنطن إلى مختلف أنحاء البلاد.

 

دخان يتصاعد من مبنى الكونجرس
دخان يتصاعد من مبنى الكونجرس
 
إدخال القوات داخل المبنى
إدخال القوات داخل المبنى
2021-01-18T165248Z_2014517419_RC2GAL9H7JII_RTRMADP_3_USA-BIDEN-INAUGURATION-CAPITOL-FIRE-UGC
جانب من الحريق
 
 

🚨دخان يتصاعد من جانب مبنى الكونغرس واطلاق صافرات انذار بواشنطن العاصمة الان pic.twitter.com/gq3Icf03Zo

 

 
 

 

130 قتيلا على الأقل في ثلاثة أيام من الاشتباكات في دارفور
 

قتل ما لا يقل عن 130 شخصا في مواجهات قبلية مستمرة منذ ثلاثة أيام في إقليم دارفور بغرب السودان، وهي الأعنف منذ توقيع اتفاق السلام في أكتوبر.
ويشهد إقليم دارفور تجددا للمواجهات القبلية بعد أسبوعين ونيّف على انتهاء مهمة البعثة المشتركة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي لحفظ السلام في دارفور (يوناميد) التي بدأت في 2007 في هذه المنطقة المضطربة الواقعة غرب السودان.
 
وجرت الاشتباكات الإثنين في ولاية جنوب دارفور حيث قام عناصر من قبيلة الرزيقات بمهاجمة قرية الطويل سعدون، معقل قبيلة الفلاتة، وإحراق منازل فيها، على ما أوضح محمد صالح إدريس أحد زعماء الفلاتة في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس.
 
وقال "تم رفع 47 جثة من الفلاتة والاشتباكات توقفت ولكنها من الممكن أن تعود في أي وقت"، من غير أن يذكر سبب الهجوم.
 
وتبعد قرية الطويل سعدون حوالي 65 كيلومترًا جنوب مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور.
 
وتأتي هذه الاشتباكات بعد مقتل ما لا يقل عن 83 شخصا السبت والأحد في مواجهات قبلية في مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور.
 
ونجمت الاشتباكات عن خلاف فردي تحوّل إلى مواجهات أوسع نطاقا بين قبيلة المساليت وبدو عرب رحل.
 
وفرضت السلطات السودانية حظر تجوّل في ولاية غرب دارفور، وأمر رئيس الوزراء عبد الله حمدوك بـ"إرسال وفد عال وبشكل عاجل" إلى مدينة الجنينة لمعالجة الوضع وإعادة الهدوء والاستقرار إلى الولاية.

أحداث الجنينة
أحداث الجنينة

احداث دارفور
احداث دارفور

ضحايا العنف في دارفور
ضحايا العنف في دارفور

 

 

الصحة العالمية: العالم يواجه إخفاقا أخلاقيا "كارثيا" بشأن لقاحات كورونا
 

حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس اليوم الاثنين، في جنيف من أن تخزين لقاحات من جانب الدول الغنية ليس أمرا غير أخلاقي فحسب، بل سيؤدي أيضا إلى إطالة أمد الوباء.

 
وندد تيدروس أدهانوم جيبريسوس بسلوك الدول الغنية التي تطبق نهج "أنا أولا" وهاجم في الوقت نفسه مصنعي لقاحات يسعون للحصول على موافقة الهيئات الناظمة في الدول الغنية بدلا من تقديم بياناتها لمنظمة الصحة من أجل إعطاء الضوء الأخضر لاستخدام اللقاح عالميا.
 
وفي خطاب ألقاه في اجتماع للمجلس التنفيذي للمنظمة في جنيف، قال إن الوعود بوصول متساو على مستوى العالم إلى لقاحات فيروس كورونا المستجد تواجه مخاطر جدية.
 
وقال جيبريسوس إن 39 مليون جرعة من لقاح كورونا أعطيت حتى الآن في ما لا يقل عن 49 من الدول الأعلى دخلا.
 
وفي تلك الأثناء "تم تقديم 25 جرعة فقط في واحدة من الدول الأقل دخلا. ليس 25 مليونا، ليس 25 ألفا، فقط 25".
 
وأضاف "سأكون بغاية الصراحة. العالم على شفير فشل أخلاقي كارثي، وثمن هذا الإخفاق سندفعه بأرواح وأرزاق في الدول الأكثر فقرا في العالم".
 
وأكد أنه فيما تقدم بعض الدول كلمات مطمئنة حول الوصول المتساوي للقاح، إلا أنها تعطي الأولوية لصفقاتها الخاصة مع المصنعين، ما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ومحاولات للالتفاف على قائمة الانتظار.
 
وقال إنه تم إبرام 44 من تلك الاتفاقيات في 2020، والتوقيع على 12 على الأقل منذ مطلع العام.
 
ونبه جيبريسوس إلى أن "ما يفاقم الوضع إعطاء غالبية المصنعين الأولوية للحصول على موافقة الهيئات الناظمة في الدول الغنية، حيث الأرباح هي الأعلى، بدلا من تقديم ملفات كاملة لمنظمة الصحة العالمية".
 
ورأى أن "هذا النهج الذي يضع المصلحة الفردية أولا لا يترك فحسب الدول الأكثر فقرا والأشخاص الأكثر ضعفا في العالم في خطر، بل يؤدي أيضا إلى نتيجة عكسية".
 
وتابع "بنهاية الأمر فإن ذلك السلوك سيطيل الوباء ويطيل معاناتنا والقيود الضرورية لاحتوائه، والمعاناة الإنسانية والاقتصادية".
 
2021-01-18T165547Z_485401287_RC2GAL9A915Q_RTRMADP_3_HEALTH-CORONAVIRUS-WHO
جيبريسوس 
 
 
2021-01-18T165559Z_366632783_RC2GAL95GFVP_RTRMADP_3_HEALTH-CORONAVIRUS-WHO
المدير العام لمنظمة الصحة العالمية
 

 

والثلوج تكسو معالم الدول
 

يشهد العالم موجة صقيع لم يسبق لها مثيل على مدار سنوات مضت، وقد ضربت موجة من الصقيع الشديد دول أوروبا مقارنة بدول العالم العربى الذى مازال محتفظ بطقسه المعتدل، ونعرض لكم صوراً لبعض الأماكن حول العالم التي تعاني من موجة الصقيع وكيف تغلب المواطنين على هذه الموجة وكيفية التأقلم معها وذلك من خلال صور لبعض عادات الناس فى بلدان مختلفة من العالم
 
 
مغامرات ثلجية (1)
 
فتايات تتحدى تساقط الثولج والطقس السيء وذلك بالاستجمام فى  ينابيع المياه الساخنة في بياتيجورسك الروسية، على منحدر جبل ماشوك، حيث تتدفق ينابيع كبريتيد الهيدروجين الساخنة، وتحت تأثيرها تكونت المنخفضات على المنحدرات الصخرية، تبدو وكأنها حمامات.
 
مغامرات ثلجية (2)
 
كوبرى حركة المرور يمر فوق نهر هان المتجمد فى مدينة سيئول، كوريا الجنوبية
 
مغامرات ثلجية (3)
 
قرود المكاك اليابانية تتحدى الطقس البارد بالتجمع في ينبوع ساخن بحديقة نباتات هاكوداته الاستوائية في جزيرة هوكايدو الرئيسية في أقصى شمال اليابان
 
 
مغامرات ثلجية (4)
 
الرياضة الشتوية مغامرة تتحدى الصقيع بالقفز بالحبل بالقرب من كورارونغ، أستراليا
 
مغامرات ثلجية (5)
العبور على بحيرة متجمدة فى بكين باستخدام زلاجة تجرها الكلاب
 
 
مغامرات ثلجية (6)
مجموعة من الشباب يصنعون كرة ثلج عملاقة خلال أقوى عاصفة ثلجية في مدريد منذ 80 عاما
 
 
مغامرات ثلجية (7)
 
أشخاص يرتدون كمامات للوقاية من فيروس كورونا يجلسون على متن حافلة في بلجراد، بصربيا خلال مواجهة موجة من الطقس الممطر والثلجي إلتى غمرت المنازل والحقول وعطلت الطرق و حركة البحر وتسبب في انقطاع التيار الكهربائي.
 
مغامرات ثلجية (8)
 
ومن أضرار الطقس السيء الشرطة تتفقد موقع حادث مروري لانقلاب حافلتين، بسبب تساقط الثلوج الكثيفة، شمال كريستيانستاد 
 
 
نافورة مجمدة فى إيطاليا
نافورة بحى البندقية فى إيطاليا أصابها التجمد وتحولت لشكل صخرى ثلجى








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة