وفي رسالة أُرسلت باسمه إلى الرئيس العراقي، لم يشر البابا إلى ما إذا كان التفجير سيؤثر على زيارته المرتقبة للعراق في مارس آذار.
وأصيب أكثر من 100 في الهجوم.
وورد في الرسالة "البابا يشعر بالأسى بسبب هذا العمل الوحشي الأحمق ويصلي من أجل الضحايا وعائلاتهم ومن أجل المصابين وأفراد الطوارئ".
وأضافت الرسالة أن البابا يأمل في أن يواصل العراق العمل على تجاوز العنف "بالأخوة والتضامن والسلام... ".
ومن المقرر أن يزور فرنسيس العراق من الخامس حتى الثامن من مارس آذار، وستشمل جولته بغداد وأربع مدن أخرى. وهذه أول زيارة لبابا للفاتيكان إلى العراق.
ونشر الفاتيكان أمس الأربعاء معلومات لوجستية جديدة للصحفيين الذين يخططون لتغطية الزيارة، إلا أن مصادر قالت إنها قد تتأجل تُلغى في أي وقت بحسب الوضع الأمني أو الأوضاع الصحية المتعلقة بجائحة فيروس كورونا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة