وقد يشير هذا الأمر إلى التزام إدارة بايدن بحفاظ التقيد باتفاق السلام المُبرم بين الولايات المتحدة وحركة طالبان، لحين استعراض الفريق الجديد عملية السلام برمتها بالتفصيل وتطوير سياستهم الخاصة إزاء أفغانستان.


جدير بالذكر أن خليل زاد باقِ في منصبه منذ عامين، عندما كان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في سُدة الحكم، حيث أفضت مفاوضات مع طالبان إلى إبرام اتفاق سلام مع الولايات المتحدة في فبراير 2020.


يُشار إلى أن المسئول الأمريكي سبق وأن شغل منصب السفير الأمريكي لدى أفغانستان والعراق والأمم المتحدة، كما أنه يعد شخصية بارزة في السياسة الخارجية الأمريكية.