أكرم القصاص - علا الشافعي

الزمالك ردًا علي انتقال مصطفى محمد لجالاطا سراى التركى: لسة مافيش حاجة رسمى

الأربعاء، 27 يناير 2021 02:25 م
الزمالك ردًا علي انتقال مصطفى محمد لجالاطا سراى التركى: لسة مافيش حاجة رسمى مصطفى محمد
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف الدكتور حسين السمرى عضو اللجنة المكلفة بإدارة نادى الزمالك حقيقة التوصل لاتفاق رسمي مع نادى جالاتا سراى التركى بشأن حصول الأخير على خدمات مصطفى محمد مهاجم الفريق الكروى الأول بالقلعة البيضاء سواء على سبيل الإستعارة أو الشراء بشكل نهائي.
 
وأكد السمرى في تصريحاته لـ"اليوم السابع" إنه لا يوجد اى اتفاق رسمي مع النادى التركى بشأن مصطفي محمد، كما ابدى تعجبه من الانباء المنتشرة حول اتمام الصفقة وسفر اللاعب إلى تركيا غدًا الخميس، قائلاً: "هناك مفاوضات بالفعل مع نادى جالاتا سراى التركى لكن لم نتوصل لاتفاق حتى الأن ومازالت المفاوضات جارية، وحينما نتوصل لاتفاق لابد أن يكون كتابى حتى نؤكد إنه أصبح رسميًا، وعدم الاكتفاء بالحديث الشفوى الجارى حاليًا، والحديث عن سفر اللاعب غدًا أمر صعب جدًا وغير وارد".

كشفت تقارير صحفية عن توجه مصطفى محمد مهاجم الزمالك، إلى تركيا غدًا الخميس، لحسم انتقاله إلى صفوف جالطة سراى على سبيل الإعارة خلال فترة  الانتقالات الشتوية الجارية.

وحسبما ذكرت صحيفة "milliyet" التركية فإن مصطفى محمد مهاجم الزمالك سيتوجه غداً الخميس، لحسم انتقاله إلى جالطة سراى لمدة موسم ونصف على سبيل الإعارة مقابل 2 مليون دولار.

وأضافت الصحيفة أن نادى جالطة سراى يملك الإمكانيات المالية للتعاقد مع مصطفى محمد بصورة نهائية مقابل دفع أربعة ونصف مليون دولار.

وأبدى فاتح تريم مدرب جالطة سراى رغبته في ضم مصطفى محمد لتدعيم هجوم الفريق خلال انتقالات يناير.

وكشفت تقارير تركية عن اقتراب جالطة سراى من حسم صفقة التعاقد مع النجم مصطفى محمد مهاجم فريق الزمالك، على سبيل الإعارة لمدة موسم ونصف خلال سوق الانتقالات الشتوية الحالية، لتعزيز هجوم الفريق خلال الفترة المقبلة.

وفقا لقناة A Sport التركية فإنه من المتوقع أن يصل مصطفى محمد إلى إسطنبول هذا الأسبوع من أجل الانضمام إلى جالطة سراى على سبيل الإعارة لمدة موسم ونصف مع وجود بند خيار الشراء.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة