10 تكليفات من وزير الرى بخصوص مشروع تبطين الترع .. تعرف عليها

الجمعة، 29 يناير 2021 05:00 ص
10 تكليفات من وزير الرى بخصوص مشروع تبطين الترع .. تعرف عليها تبطين الترع
كتبت أسماء نصار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أطلقت وزارة الموارد المائية والرى المشروع القومى لتأهيل الترع والذى يستهدف كمرحلة أولى منه تأهيل حوالى 7000 كيلو متر من الترع المتعبه بتكلفة إجمالية 18 مليار جنيه بحلول منتصف عام 2022 ، لما له من مردود كبير فى مجال تحسين إدارة المياه وتوصيل المياه لنهايات الترع المتعبة ، بالإضافة للمردود الاقتصادي والاجتماعى والحضارى والبيئى الملموس فى المناطق التى يتم التنفيذ فيها ، وتشجيع المواطنين على الحفاظ على المجارى المائية وحمايتها من التلوث.
 
وتكثف وزارة الموارد المائية والرى من اجتماعاتها للإسراع بمعدلات تنفيذ المشروع والانتهاء منه فى الموعد المحدد، بالإضافة إلى التحول من الرى بالغمر إلى الرى الحديث.
 
وفى التقرير التالي نوضح تكليفات وزير الرى لقيادات الوزارة بخصوص مشروع تبطين الترع والرى الحديث.
 
1-تشجيع المزارعين على التحول لنُظم الري الحديث.
2- التصدى لكافة أشكال التعديات على المجارى المائية لضمان حسن إدارة وتشغيل وصيانة المنظومة المائية
3- انشاء تطبيق ذكي لمتابعة الموقف التنفيذى لمشروع التحول لنظم الرى الحديث.
 
4- الإسراع بالإجراءات اللازمة لتنفيذ مشروعات الرى الحديث نظراً لما تقدمه النظم الحديثة من مميزات عديدة مثل تعظيم إنتاجية المحاصيل وخفض تكاليف التشغيل وزيادة ربحية المزارع من خلال الاستخدام الفعال للعمالة والطاقة والمياه.
 
5- حصر الزمامات المحولة لنظم الرى الحديث ، لتسهيل متابعة الموقف التنفيذي للمشروع بمعرفة متخذي القرار بالوزارة.
 
6- تحصيل غرامات تبديد المياه بشكل فورى للمزارعين المخالفين لنُظم الري الحديث .
 
7- إلقاء الضوء على النماذج الناجحة في التحول من الرى بالغمر الى نظم الرى الحديث لتمثل دافعاً للمزيد من المزارعين على التحول لنُظم الري الحديث .
 
8- استخدام نظم الري الذكي مثل جهاز قياس رطوبة التربة.
 
9- حصر المساقى الخاصة بالأراضي الزراعية على مستوي الجمهورية تمهيداً لتأهيلها، وذلك في إطار استكمال اعمال البرنامج القومي للتأهيل ليشمل كافة عناصر منظومة توصيل المياه الي الحقول بشكل متكامل. 
10- تزامن أعمال تأهيل الترع مع اعمال التحويل إلي الري الحديث بما يحقق تعظيم الإنتاجية من المياه.
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة