الصور الفوتوغرافية هي وسيلة ممتازة للحفاظ على أشياء مثل الأشخاص والأماكن والأحداث على قيد الحياة، أحيانًا ننسى كيف بدا أحبائنا أو الأماكن التي نشأنا فيها؛ وهذا هو سبب أهمية الاحتفاظ بالصور. لهذا قرر طالب يدرس مجال السينما، يدعى فيكتور غالوسكا، وجد صورًا قديمة ومنسية، أنه سيعيدها إلى الأشخاص المتواجدين في الصور.
تمكن فيكتور من العثور على 6 منهم، سافر إلى بلد في مولدوفا ودردش معهم حول حياتهم وتجاربهم وذكرياتهم. كانوا جميعًا سعداء جدًا بتلقي الصور، وعرف أنه تم التقاط الصور من قبل المصور الوحيد في القرية المسمى زاهريا كوينير.
المصور قضى حياته في روزيتيسي، مولدوفا، واستحوذ على حياة أناس آخرين في القرية، ولد عام 1912 وتوفي عام 1993.
الصور الفوتوغرافية هي وسيلة للحفاظ على الأشياء
مصور القرية اسمه زاهريا كوينير
المصور الأصلي مات في التسعينات
رجل يجتمع بصورته بعد 50 سنة
سيدة سبعينية مع صورتها في العشرينيات
عودة الصور لأصحابها رحلة شاب شغوف
فتاة مع طفلين صورة من نصف قرن
شاب سينمائي قرر رد الصور لاصحابها
المصور قضى حياته في روزيتيسي
صور عمرها 50 عام (1)
رجل عشريني
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة