مصور فوتوغرافى يبدع فى صنع مشاهد غير منطقية
كل صورة لها قصة مختلفة وفكرة مختلفة، إنها تساعدنا على رؤية العالم الممل الذى اعتدنا عليه بطريقة جديدة وأكثر متعة. يقول المصور البرتغالى أن الفن قادر على إنتاج المعجزات، مؤكدًا أن الإبداع يمكن أن يكون سحرًا ويمكن أن يساعد فى مواجهة تحديات كبيرة فى العالم.
مزج بين قلعة حقيقية وقلاح رمل الشواطئ
هذا ليس تليسكوب إطلاقا
رباط الحذاء الرياضي رآه سحاب
مزج بين الشماعة والجسر
إنسان في حصالة .. هكذا تخيل
ذراع النضارة تصبح مقبض في اللعبة
قشر التفاح عندما يصبح درج سلم
تخيل الأقلام الفسفورية بحجم المباني
صورتين صنعت مزج بين الظل وصاحبه
جهاز لقياس تلوث الهواء يتنكر فى صورة طفلة صغيرة
فى نزهة بعد الظهر، دفعت فيرلى وصديقتها عربة فيها الطفلة كلير، التى تجلس دافئة فى عربتها الزرقاء، وأشعة الشمس الشتوية تلامس خصلتها الناعمة من شعرها الأشقر، لكن فى الحقيقة أن كلير ليست بشرًا، بل جهاز قياس التلوث البيئي.
كلير، اختصار لـ "هواء نقى للجميع"، صامتة لأنها دمية ولديها ثلاثة أجهزة استشعار كهربائية مثبتة بجانبها تقيس الجسيمات المنبعثة من المصانع وعوادم السيارات.
على الرغم من أن حراسها يرتدون ملابس للرحلات، إلا أنهم يمشون 7.5 كيلومتر، فى بلجيكا، هذه الدولة الصغيرة التابعة للاتحاد الأوروبى والتى يبلغ عدد سكانها 11 مليون نسمة، وتعد من أكثر الملوثات ضررًا فى أوروبا.
كلير هى من بنات أفكارالأكاديمى رونلاد سامسون، لمساعدة فريقه على نطاق أوسع فى قياس التعرض لتلوث الهواء.
أفكارالأكاديمي رونلاد سامسون
فريق عمل كلير
حراس كلير يمشون 7.5 كيلومتر
الطفلة كلير
كلير هي في الحقيقة جهاز قياس لتلوث
حارس كلير
تلوث الهواء مسؤول عن حوالي سبعة ملايين حالة وفاة مبكرة
تلوث الهواء يشار إليه باسم القاتل الصامت
"كوفيد تشايلد".. المكسيك تستخدم عرائس الأطفال للتوعية ضد كورونا
فى 2 فبراير من كل عام، يحيى الكاثوليك المكسيكيون عيد الشموع، هذا العام لجأوا إلى تقليد جديد، جعلوا الدمى التى تمثل السيد المسيح فى مرحلة الطفولة، ترتدى أقنعة وجه مصغرة وتمسك بزجاجات صغيرة من مطهر اليدين، وذلك للتوعية بمخاطر فيروس كورونا، وتكريم الأطباء والممرضات الذين يقفون على خط المواجهة فى مواجهة الوباء.
اتجهت المكسيك هذا العام لصنع "كوفيد تشايلد"، بعد ارتفاع الإصابات بشكل بالغ فى أمريكا اللاتينية، حيث وصلت الأعداد إلى أكثر من 150 ألف حالة وفاة بفيروس كورونا، وهى واحدة من أعلى المعدلات فى العالم.
فى متجر فى الحى التاريخى لمدينة مكسيكو سيتى، تعرض الدمى بحجم الطفل الحديث الولادة على العملاء من وراء الأقنعة الصغيرة ودروع الوجه، يرتدى البعض عباءات طبية بينما يرتدى البعض الآخر معاطف المختبر البيضاء وحتى السماعات الطبية.
عرائس ترتدي كمامات لتوعية الأطفال
عرائس أطفال للتوعية ضد كورونا
طريقة مبتكرة لتوعية الاطفال بمخاطر كورونا
يحيي الكاثوليك المكسيكيون عيد الشموع في 2 فبراير
دمي معروضة للبيع في متجر نينو أوريبي المكسيكي
طفل يأخذ هيئة السيد المسيح
عروسة ترتدي ماسك للوجه
أمريكا اللاتينية سجلت أكثر 150 ألف حالة وفاة بفيروس كورونا
دمي الاحتفال في المكسيك تستخدم في تحذيرات كورونا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة