تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح السبت، عدد من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، محمود غلاب: عمدة فى مهمة خاصة.. وجدى زين الدين: الأمن القومى والإعلام وحماية الإنجازات..بهاء أبو شقة: خطة تنمية القطاع الزراعى..محمود خليل: سؤال «الصلاحية»..
الوطن
محمود خليل: سؤال «الصلاحية»
تحدث : " انتهاء الصلاحية هو السبب المباشر لسقوط أى نظام سياسى، وتنتهى صلاحية النظام السياسى عندما يترسخ لدى الشعوب إحساس باليأس من إمكانية إصلاح أو تطوير النظام، وإحساس موازٍ بغموض المستقبل حال استمراريته. فى هذه اللحظة يفقد النظام السياسى صلاحيته ويصبح عرضة للسقوط فى أية لحظة، وانتهى النظام الملكى فى مصر عام 1952 بعد انتهاء صلاحيته.. كل المؤشرات التى اقترنت بسنوات ما قبل ثورة يوليو تؤشر إلى ذلك".
الوفد
بهاء أبو شقة: خطة تنمية القطاع الزراعى
تحدث : " خلال الأيام الماضية التقى الرئيس عبدالفتاح السيسى مع الدكتور سيد القصير وزير الزراعة ورئيس مركز البحوث الزراعية، فى إطار اهتمام القيادة السياسية بتنمية القطاع الزراعى، وتنفيذ خطة المشروع الوطنى فيما يتعلق بالزراعة وتنميتها والاهتمام بها، من أجل سد الفجوة الغذائية والوصول إلى مرحلة التصدير من فائض المحاصيل الزراعية".
وجدى زين الدين: الأمن القومى والإعلام وحماية الإنجازات
تحدث:" تشرفت يوم الخميس الماضى أن أكون ضيفًا على الصالون الثقافى بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بدعوة كريمة من الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف وبصحبة الزميلين العزيزين على حسن رئيس مجلس إدارة وتحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، ومحمد نوار رئيس قطاع الإذاعة المصرية، والحقيقة أن الدكتور مختار جمعة فى الصالون الثقافى الحريص عليه، يتحدث فى موضوعات شتى، تهدف فى نهاية المطاف إلى الوقوف إلى جوار الدولة المصرية الوطنية، ويستضيف من خلال هذا الصالون الرائع كبار الشخصيات المصرية، وللوزير مختار جمعة منذ تولى شئون حقيبة وزارة الأوقاف دور وطنى مهم، ويأتى على رأس هذا الدور أمران مهمان هما الحرب الضروس ضد جماعة الإخوان وتطهير الوزارة من النماذج الإخوانية، والأمر الثانى هو دوره البارز فى عملية تجديد أو تحديث الخطاب الدينى، والحقيقة أن وزير الأوقاف لعب ولا يزال يلعب دورًا مهمًا فى هذا الشأن، وله رؤية عصرية مهمة لا تتعارض مع ثوابت وصحيح الدين، إلا أن هذه الرؤية تتمشى مع طبيعة المرحلة الحالية".
محمود غلاب: عمدة فى مهمة خاصة!
تحدث: " رغماً عنى تحول بيتى المتواضع إلى «دوار العمدة» لمدة 4 ساعات قمت خلال هذه الساعات بدور العمدة لإنهاء خلاف بين مالك عقار بلدياتى ومستأجر شقة عنده، قررا الاحتكام إلىّ بعد أن قرر المستأجر ترك الشقة؛ واشترط لإخلائها مبلغاً كبيراً وفى حالة رفض المالك سوف يغلقها إلى الأبد مستنداً إلى عقد الإيجار القديم، وعلى المالك -كما قال لى «المالك»- يخبط دماغه فى الحيط".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة