تعتبر الفنانة رانيا يوسف من أكثر الفنانات إثارة للجدل خلال السنوات الأخيرة، سواء بتصريحاتها فى البرامج التليفزيونية ووسائل الإعلام المختلفة، أو ملابسها الجريئة فى جلسات التصوير أو بظهورها اللافت على السجادة الحمراء للمهرجانات.
وأثارت رانيا يوسف غضب عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية بتصريحاتها الأخيرة في البرنامج العراقي "الفارس" مع الإعلامي نزار فارس، التى تحدثت خلالها عن ضجة امتلاكها "مؤخرة مميزة"، حيث قالت إن هذا شيء يسعدها، ولم تتوقف تصريحاتها المثيرة للجدل عند هذا الحد، حيث ظهرت فى جزء آخر من الحوار لتبدى رأيها فى ارتداء الحجاب، حيث قالت ردًا على سؤالها عن إمكانية ارتدائها الحجاب: "يا ساتر ليه كده.. الطرحة دي هتزود مني إيه؟ هو أنا كدة مش مستورة؟ هو أنا كدة لابسة مايوه؟، أنا شايفة نفسي من غير حجاب أحلى".
وتابعت: "من امتي يا جماعة كنا محجبين.. إحنا المصريين مكناش محجبين، الحجاب اتفرض علينا في الثمانينيات وأواخر التسعينيات.. زوجات الشيوخ وشيوخ الأزهر غير محجبين وبشوف ده في الصور القديمة وأفلامنا الأبيض والأسود.. في حفلات ام كلثوم طلعلي واحدة محجبة قاعدة".
وكانت الفنانة رانيا يوسف، قد قالت فى حوارها لـ "تليفزيون اليوم السابع" مع الزميل على الكشوطي، أنا مش من النجمات اللى تعمل حوار بتطلب الأسئلة، لان لما بعرف الأسئلة وبحفظها وببقى محضرة الإجابة عليها ببقى مصطنعة و"فيك" إنى محضرة الإجابة، بحب أنى معرفش وأكون على طبيعتى وحقيقتى وتبقى شخصيتى رانيا باينة حتى لو الناس عندهم تحفظات على سقف الحريات عندى مسئلتش واتفاجئت بالسؤال الأول، ومبقيتش عارفة أعمل إيه لحظة حسيت أنى اتورطت قولت أقوله آسفة مش هقدر أكمل وهو راجل جاى من العراق مخصوص ومكلف نفسه وضيف عندنا فى البلد، وفى نفس الوقت مش عارفة أرد عليه، لقيت نفسى الحل الوحيد أنى اقلب الحكاية هزار، لأن الرد التانى أقوله شكرا مش هكمل وخوفت أن ده يعمل مشاكل بين بلد شقيق.