وقال سعيد إن التحسن الملحوظ للوضع الصحي في تونس تم بفضل المجهودات التي بذلتها الدولة بالإضافة إلى دعم الدول الشقيقة والصديقة مما مكن من السيطرة على جائحة كورونا.


من جهته، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن خفض عدد التأشيرات الممنوحة للتونسيين هو إجراء قابل للمراجعة.


وأكد دعم فرنسا لتونس في المجال الصحي وفي مجالات التعاون التقليدية الأخرى.


وقد تناولت المكالمة الهاتفية التحضيرات الجارية لتنظيم قمة الفرانكوفونية بتونس، وتم مناقشة بعض الأفكار التي سيتم تناولها مع الأمينة العامة للمنظمة الدولية للفرنكوفونية.