رامى جمال و تامر حسين و محمد رحيم يهنئون إليسا بعيد ميلادها

حرص عدد من الفنانين تهنئه النجمة إليسا، بعيد ميلادها، متمنين لها المزيد من السعادة و النجاح و التقدم،وغردت النجمة نوال الزغبى، قائلة:" كل عام وانت بألف خير كل عام وانت نجمة فارقة بسما الفن ".

إليسا و نوال الزغبى

وقال الفنان رامى جمال :"كل سنة و انتي جميلة وقلبك وفنك أجمل من بعض كل سنة وانتي صديقه وأخت غالية جدا والله ربنا يسعدك واشوفك انجح واصح ".

رامى جمال

وهنأها الشاعر الغنائى تامر حسين، قائلا:" كل سنة وأنتى طيبة وبخير وإنسانة بمعنى الكلمة  وفنانة ومهمومه بقضايا بلدك وصاحبة رأى حقيقى من أرقى الناس وعقبال سنين جايه بنجاح وتميُز وكل خير ليكى و للبنان وأهلها الطيبين".

تامر حسين

وكتب الملحن محمد رحيم:" كل سنه وانتي طيبه وبخير وسعادة يا أجمل واحلى اليسا في العالم كله عيد ميلادك هو عيد ميلاد الفن والحب والابداع وكل الحجات الحلوة وبهديلك كل ورود بغداد والقاهرة وبيروت".

محمد رحيم

تحتفل النجمة اللبنانية إليسا، اليوم الأربعاء، بعيد ميلادها حيث إنها من مواليد 27 أكتوبر عام 1972، تلقت تعليمها الثانوى فى مدرسة داخلية، وكانت لا ترى عائلتها إلا أيام العطلات، ثم التحقت بكلية العلوم السياسية بالجامعة اللبنانية لكنها لم تكمل دارستها الجامعية.

بدأت نشاطها الفنى وهى فى العاشرة عن طريق الاشتراك فى المناسبات الاجتماعية، وفى عام 1992 شاركت فى برنامج (استوديو الفن) ونالت عنه الميدالية الفضية وهو ما دفعها إلى استكمال مسيرتها الغنائية وإحياء العديد من الحفلات الغنائية حتى عام 1999 الذي أصدرت فيه ألبومها الأول "بدي دوب" والذي حقق نجاحًا باهرًا، وقدمت بعده عدة ألبومات مثل "عايشالك، أحلى دنيا، أيامى بيك، تصدق بمين، أسعد واحدة، حالة حب، سهرنا يا ليل، صاحبة رأى".

وحصلت إليسا على العديد من الجوائز والتقديرات، بما فى ذلك ثلاث جوائز الموسيقى العالمية، وست جوائز الموريكس دور، وباعت أكثر من 30 مليون نسخة من ألبوماتها طوال مسيرتها الفنية، ما يجعلها واحدة من أفضل الفنانين مبيعاً على الإطلاق فى الشرق الأوسط، صنفتها مجلة فوربس الأمريكية عام 2017 من أغنى الفنانين فى العالم العربى بثروة قدرت بـ43 -48 مليون دولار.

والنجمة إليسا دائما تعبر عن آراءها السياسية عبر حسابها على تويتر، ودائما لديها مواقف حاسمة تجاه بلدها لبنان، كما تشارك إليسا في مبادرات إنسانية واطلقت مؤخرا مبادرة للتوعية بسرطان الثدى، لكل سيدة غير قادرة  على المتابعة ولا تسمع ظروفها الاقتصادية بالكشف.