تمرالمجموعة الفلكية بعدة أحداث خلال شهر أكتوبر وحتى يوم 18 من أكتوبر، حيث أن هناك حدث فلكي هام وهو تراجع عطارد، ذلك الذي سيؤثر على مواليد الأبراج الفلكية، ولكن ستكون هناك أحداث أخرى تبدأ من يوم 18 من أكتوبر بعد اقتران عطارد بنجمين وهما "فيندمياترس" و"بوريما"، وهو مؤشر سيء كما أوضحت خبيرة الأبراج وعلم الأرقام عبير فؤاد في حديثها لـ "اليوم السابع"، خاصة مع اقتران عطارد عند درجة 10 مع برج الميزان بهذان النجمان.
قالت خبيرة الأبراج إن الرؤية للكثير من الأحداث على المستوى الشخصي لغالبية الأبراج الفلكية ستكون قاتمة، بمعنى أنه ستزداد طاقة الغضب وستكون من المؤشرات الخطرة خلال هذه الفترة، وأضافت أنه قد تؤدي طاقة الغضب إلى عنف مما يزيد بعض الجرائم، كما حذرت خبيرة الأبراج من هذه الطاقة السلبية وعلى ضرورة التمسك بهدوء الأعصاب وعدم الانفعال خلال هذه الفترة وحتى تجاوز تراجع عطارد.
كما أردفت أن الكثير من مواليد الأبراج الفلكية سيكونون عرضة للخسارة في المشروعات أو الأفكار الإبداعية، فلابد من إعادة التفكير بشكل جيد قبل الإقدام على إتخاذ بعض الخطوات التي تمس المستقبل والأهداف والطموحات أيضاً، مع ضرورة تجنب التأثير السلبي لتراجع عطار.
تراجع عطارد
كما شددت على ضرورة عدم المغامرة خلال هذه الفترة والتريث في اتخاذ القرارات، كما أكدت على ضرورة التركيز خلال هذه الفترة من بداية تراجع عطارد على ظهور بعض الحقائق حول بعض الأشخاص ممن حولنا، وأردفت أن هذا التراجع لكوكب عطارد سيكون آخر تراجع خلال هذا العام 2021، منوهة أن التراجع القادم سيكون يوم 14 يناير 2022.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة