يعتبر الأسقف فى الكنيسة الأرثوذكسية قائد المصلين بدافع الحب، وأول ثمرة من ثمار الحب هي ثمرة الفرح، ولا يسعى الأسقف إلى أى مناصب أو أى شكل من أشكال مجد العالم وبترك العالم ويذهب إلى الدير.
وخلال السطور التالية ننشر حالات مسائلة الأسقف في الكنيسة الأرثوذكسية..
1 – قول أراء تتعارض مع الكتاب المقدس والأمور العقائدية واللاهوتية والتسليم الرسولى وأقوال الأباء والمجامع المسكونية.
2 – مخالفة أو تجاهل القوانين الكنسية وقرارات المجمع المقدس.
3 – اعتبار مال الكنيسة ملكاً خاصا له وتبديد أموال الكنيسة.
4 – السلوك الشخصى تحت أى مسمى الذى يسبب عثرات.
5 – الإيمان بالغيبات.
6 – أن تكون له جماعة مختارة.
7 – استخدام أساليب التسلط والقسوة والعنف مع الكهنة والشعب وسوء استخدام السلطة الكهنوتية فى الحل والربط.
8 – الدخول في سياسات الدولة أو تصريحات إعلامية لا تتماشى مع رأى المجمع المقدس.
9 – عدم التدقيق في اختيار الكهنة الجدد والتسرع فى سيامتهم والتسرع في طردهم من الإيبارشية بدون سبب كافى ودون تدبير أمورهم.
10 – الانفرادية في عدم التواصل مع قداسة البابا تواضروس الثانى والمجمع المقدس والعمل بعيداً عن شركة المجمع المقدس وعدم المشاركة الإيجابية.
11 – الإصرار على العمل بروح انفرادية في إدارة أمور الإيبارشية.
12 – عدم التعاون مع الإيبارشيات المختلفة أو مع إخوته الأساقفة بصفة عامة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة