نشرت إحدى الحسابات الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، إستغاثة طالب صاحبها بالإفراج عنه، مشيراً إلى إضطلاع عدد من الأشخاص باستغلال حبسه فى الاستيلاء على (محتويات شركته – مركز قطع غيار السيارات وسيارات الأجرى المملوكة له).
بالفحص تبين بأن ناشر الخبر هو (شخص "يحمل جنسية إحدى الدول)، ومحتجز بقسم شرطة الزيتون بالقاهرة على ذمة قضية "توظيف أموال" لمحاكمته ، وعقب ذلك ورد بلاغ من (ربة منزل، مقيمة بالقاهرة)، اتهمت "ناشر الخبر" بقيامه بالنصب والاحتيال عليها، بتحصله مبلغ مالى منها نظير شراكتها فى الشركة ملكه، وقدمت عقد الشراكة المبرم بينهما، ورفضه رد المبلغ.
كما ورد بلاغ من (محاسب يعمل بذات الشركة ملك ناشر الخبر)، واتهمه بالنصب على المواطنين بدعوى توظيف الأموال.
وبمواجهة "ناشر الخبر" أنكر ما جاء بأقوالهما، وإتهم الأولى بمحاولة التشهير بشخصه والشركة، واتهم الثانى بسرقة محتويات من شركته ، وبمواجهتهما أنكرا ما جاء بإتهام "ناشر الخبر"، وتم تحرير محضر بالواقعة، وبالعرض على جهات قررت حبس "ناشر الخبر"، على ذمة التحقيق وإخلاء سبيل الأولى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة