وكشفت أجهزة الأمن ملابسات واقعة العثور على جثة مسنة بقنا وضبط مرتكب الواقعة، فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة نجع حمادى بمديرية أمن قنا من إحدى المستشفيات بإستقبالها جثة (إحدى السيدات "مسنة" ، مقيمة بدائرة المركز) وبها جرح بالرقبة .
أسفرت جهود فريق البحث المشكل برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن قنا أن وراء إرتكاب الواقعة أحد الأشخاص "نجل شقيق المجنى عليها" .
عقب تقنين الإجراءات وبإستهدافه أمكن ضبطه، وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة وقرر بقيامه بالتعدى على المجنى عليها بالضرب بقطعة خشبية قام بالتخلص منها بإلقائها بأحد المصارف المائية، لرفضها إعطائه بعض المبالغ المالية.
وكشفت أجهزة الأمن ملابسات واقعة مقتل أحد الأشخاص بالدقهلية وضبط مرتكبى الواقعة فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة شربين بمديرية أمن الدقهلية من ( إحدى السيدات وشقيق زوجها ، مقيمان بدائرة المركز) بغياب زوج الأولى وشقيق الثانى "حداد مسلح بإحدى شركات المقاولات" حيث توجه المتغيب لإخلاء طرفه من العمل بالشركة الكائنة بمحافظة الإسكندرية، وأنه كان على تواصل هاتفى مع زوجته على فترات متقطعة وانقطع الإتصال به، وفى وقت لاحق ورد إليها إتصال أخبرها خلاله المتصل أن المتغيب طرفه لوجود خلافات مالية بينهما وطلبه الحصول على فدية مالية نظير إطلاق سراحه .
تم تشكيل فريق بحث برئاسة قطاع الأمن العام، وبمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن الدقهلية، أسفرت جهوده عن تحديد "المتصل" وتبين أنه (حداد ، مقيم بدائرة مركز شرطة شربين بالدقهلية) وإرتباطه بعلاقة صداقة بالمتغيب وكذا ارتباطه بعلاقة بزوجة المتغيب .
عقب تقنين الإجراءات، أمكن ضبط المتهم المذكور، وبمواجهته قرر بقيامه بقتل المتغيب وعلم زوجته بذلك وأنها كانت ترغب فـى التخلص منه لسوء معاملته لها، وقد قام المتهم بإستدراج المتغيب بدعوى مساعدته فى التنقيب عن الآثار بقطعة أرض زراعية مملوكة له بناحية دائرة المركز ، ولدى وصوله قدم له زجاجة عصير أعدها مسبقاً وبداخلها أقراص مخدرة وعقب تناول المتغيب للعصير وشعوره بحالة إعياء قام بالإعتداء عليه مما أدى إلى وفاته ، وأرشد عن الجثة بالمكان المشار إليه ، وكذا (الهاتف المحمول وبداخله الشريحة المستخدمة فـى المساومة - حافظة نقود خاصة بالمجنى عليه) وبمواجهة زوجة المجنى عليه أيدت ما جاء بأقوال المتهم وأضافت أنها إدعت على خلاف الحقيقة بأن المجنى عليه كان يتواصل معها تليفونياً على الهاتف .
وكشفت أجهزة الأمن ملابسات واقعة العثور على جثتين بأسيوط وضبط مرتكبى الواقعة فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة منفلوط بمديرية أمن أسيوط من بعض الأهالى بالعثور على (جثتين) بأحد الطرق بدائرة المركز ، بالإنتقال والفحص تبين وجود جثتى لكلٍ من (إحدى السيدات – أحد الأشخاص) وبهما جروح متفرقة بالجسم .
توصلت تحريات فريق البحث المشكل برئاسة قطاع الأمن العام بالاشتراك مع إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن أسيوط إلى أن وراء إرتكاب الواقعة كلٍ من (والد الأولى – وشقيقها ، مقيمان بدائرة المركز) لإكتشافهما وجود علاقة بين الأولى والثانى .
عقب تقنين الإجراءات وبإستهدافهما أمكن ضبطهما وبمواجهتهما إعترفا بإرتكابهما الواقعة لوجود علاقة غير شرعية بين الأولى والثانى وبتاريخ الواقعة قام المتهمان بإستدراج المجنى عليه "الثانى" لمكان العثور وقام بتوثيق يديه والتعدى عليه بسلاح أبيض "ساطور" كان بحوزة أحدهما ثم قام أحدهما بالتعدى على المجنى عليها بذات الأداة ، وتم بإرشادهما ضبط الأداة المستخدمة فى إرتكاب الواقعة.
وفي سياق متصل، كشفت أجهزة الأمن ملابسات العثور على جثة طفلة بالجيزة وضبط الجناه فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة كرداسة بمديرية أمن الجيزة بالعثور على جثة لطفلة مجهولة وسط كمية من الأخشاب بمدخل مخزن أخشاب أسفل عقار بدائرة المركز وبها سحجات وكدمات وحروق متفرقة "آثار تعذيب" وما قرره (نجار، مقيم بدائرة المركز) .. أنه أثناء قيامه بفتح المخزن محل عمله عثر على الطفلة بمدخل المخزن على النحو المشار إليه.
أسفرت جهود فريق البحث المُشكل برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى تحديد شخصية المجنى عليها ، وأن وراء إرتكاب الواقعة (3 أشخاص "والدتها وزوجها وشقيقها" لإثنين منهم معلومات جنائية").
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهم وضبطهم.. وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكابهم الواقعة وقررت والدة المجنى عليها أن زوجها دائم التعدى على الطفلة بالضرب بدعوى تهذيبها وتقويمها، وأضافت أنه بتاريخ الواقعة تعدى زوجها على الطفلة بالضرب وإحداث إصابتها التى أودت بحياتها وخشية المساءلة إتفقا على التخلص منها وإلقائها بمحل العثور بمساعدة شقيقها.
وفرق قانون العقوبات فى العقوبة بجرائم القتل بين القتل المقترن بسبق الإصرار والترصد ، وبين القتل دون سبق إصرار وترصد ، فالأولى تصل عقوبتها للإعدام ، والثانية السجن المؤبد أو المشدد ، ويمكن لصاحب الجريمة فى هذه الحالة أن يحصل على إعدام إذا اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، ونصت المادة 230 من القانون على: كل من قتل نفساً عمدا مع سبق الإصرار على ذلك أو الترصد يعاقب بالإعدام.
وعرف القانون الإصرار السابق بأنه القصد المصمم عليه قبل الفعل لارتكاب جنحة أو جناية يكون غرض المصر منها إيذاء شخص معين أو أي شخص غير معين وجده أو صادفه سواء كان ذلك القصد معلقا على حدوث أمر أو موقوفا على شرط، أما الترصد هو تربص الإنسان لشخص في جهة أو جهات كثيرة مدة من الزمن طويلة كانت أو قصيرة ليتوصل إلى قتل ذلك الشخص أو إلى إيذائه بالضرب ونحوه.
ونصت المادة 233 على: "من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام"، كما نصت المادة 234 على: "من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد"، ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة