بعد أن ظلت الوصاية تسيطر على شئون حياة مغنية البوب بريتني سبيرز لمدة 13 عاما، أنهت محكمة في لوس أنجلوس الأمريكية هذه الوصاية وتوج القرار رحلة مدهشة شهدت مطالبة سبيرز علنًا بإنهاء الوصاية وإبعاد والدها لتفوز أخيرًا بحرية اتخاذ قراراتها الطبية والمالية والشخصية لأول مرة منذ عام 2008
وساد جو من الابتهاج خارج قاعة المحكمة وهتف المعجبون وصرخوا بعد إعلان القرار وغنوا ورقصوا على أغنية سبيرز "أقوى"
وغردت سبيرز على الفور عن القرار قائلة: "يا إلهي، أحب المعجبين كثيرا، إنه جنون! أعتقد أنني سأبكي بقية اليوم! أفضل يوم على الإطلاق"
المغنية صاحبة 39 عامًا كانت قد طلبت من المحكمة إنهاء الترتيبات القانونية التي تحكم حياتها الشخصية وممتلكاتها التي تبلغ قيمتها 60 مليون دولار منذ 2008
وتم فرض الوصاية على سبيرز وإسنادها لوالدها بعد تعرضها لانهيار عام وخضوعها للعلاج من مشاكل نفسية لم يتم الكشف عنها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة