فى بارقة أمل لمرضى الإيدز شفى ثانى شخص فى العالم من المرض بشكل طبيعى ودون علاج طبى، وبحسب موقع "بيزنس إنسايدر" جرى تشخيص المريضة (30 سنة) من الأرجنتين بفيروس نقص المناعة البشرية عام 2013.
ومنذ عام 2017 قام فريق دولى من الباحثين على فحص الحمض النووى للمريضة بحثا عن آثار الفيروس، وفحصوا المشيمة بعد ولادتها لطفل جديد بعد مراقبة تسلسل مليارات الخلايا، وأكد العلماء أن المرأة خالية من الفيروس.
ومنذ عام 2017 قام فريق دولى من الباحثين على فحص الحمض النووى للمريضة بحثا عن آثار الفيروس، وفحصوا المشيمة بعد ولادتها لطفل جديد بعد مراقبة تسلسل مليارات الخلايا، وأكد العلماء أن المرأة خالية من الفيروس.
وأطلق الباحثون على الأم "مريضة إسبيرانزا"، حيث تعيش في الأرجنتين وفى الإنجليزية تعنى "الأمل"، ويعتقد الباحثون أن النتائج التى توصلوا إليها تجلب الأمل لـ38 مليون شخص بالعالم.
وفى عام 2020 شارك العلماء تقريرا عن لورين ويلنبرج - أو "مريضة سان فرانسيسكو"، والتى كانت أول حالة تُشفى من فيروس نقص المناعة دون تدخل طبى.
وجرى الإبلاغ عن 4 أشخاص فى التاريخ شفوا من فيروس نقص المناعة البشرية شُفى اثنان منهم - "مريض برلين" و"مريض لندن" بعد تلقيهما عمليات زرع الخلايا الجذعية، وهو إجراء محفوف بالمخاطر حاول العلماء تكراره مع مرضى آخرين ولكن دون جدوى.