انطلقت مبادرة “حياة كريمة” في الثاني من يناير 2019 لتحسين مستوى الحياة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجًا ولاسيما في الريف المصري، ولكي تسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات اليومية المقدمة لمواطني القرى، وتتضمن المبادرة ثلاث مراحل، الأولى؛ تشمل القرى ذات نسب فقر تتجاوز 70% وهي الأكثر احتياجًا وتحتاج إلى تدخلات عاجلة، الثانية؛ القرى ذات نسب الفقر التي تتراوح بين 50% إلى 70%، الثالثة؛ القرى ذات نسب الفقر أقل من 50%، وللمبادرة الرئاسية أهداف عديدة رصدتها دراسة للمركز المصرى للفكر والدراسات: -
التخفيف عن كاهل المواطنين بالتجمعات الأكثر احتياجا فى الريف والمناطق العشوائية في الحضر.
التنمية الشاملة للتجمعات الريفية الأكثر احتياجا بهدف القضاء على الفقر متعدد الأبعاد لتوفير حياة كريمة مستدامة للمواطنين على مستوى الجمهورية.
الارتقاء بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي والبيئي للأسر المستهدفة.
توفير فرص عمل لتدعين استقلالية المواطنين وتحفيزهم للنهوض بمستوى المعيشة لأسرهم وتجمعاتهم المحلية.
اشعار المجتمع المحلي بفارق إيجابي في مستوى معيشتهم.
تنظيم صفوف المجتمع المدني وتطير الثقة في كافة مؤسسات الدولة.
الاستثمار في تنمية الانسان المصري.
سد الفجوات التنموية بين المراكز والقرى وتوابعها.
إحياء قيم المسؤولية المشتركة بين كافة الجهات الشريكة لتوحيد التدخلات التنموية في المراكز والقرى وتوابعها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة