زينشينكو: جوارديولا من أفضل المدربين بالعالم واللعب فى الوسط ليس بجديد

الخميس، 25 نوفمبر 2021 10:24 م
زينشينكو: جوارديولا من أفضل المدربين بالعالم واللعب فى الوسط ليس بجديد زينشينكو
كتب: هاني عبد النبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عبر أوليكساندر زينشينكو لاعب مانشستر سيتي الانجليزي عن رضاه التام بالمشاركة في انتصار فريقه على حساب باريس سان جيرمان في الجولة الخامسة من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا والتي اقيمت بالأمس وانتهت بهدفين لهدف لصالح بطل البريميرليج.

وقال زينشينكو في تصريحات صحفية اليوم عن اللعب في خط الوسط ضد باريس سان جيرمان بالأمس: "منذ فترة طويلة لم ألعب هناك (في خط الوسط) في مانشستر سيتي، لكن لا يمكنني القول إنه مركز جديد، أنا ألعب في خط الوسط مع المنتخب الوطني، ربما لم أقدم أداء جيد لكن الشيء الأكثر أهمية هو أننا فزنا".

أضاف زينشينكو عن بيب جوارديولا: "إنه الأفضل في العالم وهو يبذل قصارى جهده لمساعدة الفريق في كل عمل، هذا مهم جدًا في المباريات لأن كل التفاصيل الصغيرة يمكن أن تساعد كثيرًا".

ونجح السيتي في العودة إلى المباراة بعد تأخره بهدف أحرزه نجم الـ (بي إس جي) كيليان مبابي، وتعادل رحيم سترلينج للفريق الإنجليزي، قبل أن يعزز جابرييل جيسوس من تقدم السيتي بالهدف الثاني لينتهي اللقاء بفوز الفريق الإنجليزي بهدفين مقابل هدف.

وقال جوارديولا لشبكة (بي تي سبورت) "لقد كانت مباراة جيدة. هم دائما يشكلون خطورة عندما يمتلكون الكرة في الأرباع الثلاثة الأخيرة، لكن كما كنا في المباراة الأولى (التي خسرها فريقه بهدفين نظيفين)، كنا جيدين. كنا سيئين الحظ لأننا لم نستغل فرصنا في الشوط الأول. بعد هدفهم، حدثت لنا صدمة لمدة عشر دقائق، لكننا تحسنا بعد ذلك".

وأوضح "كنا متأهلين بالفعل، لكن اليوم لعبنا مباراة جيدة أمام فريق رائع. في السنوات الخمس أو الست الماضية وصلنا إلى دور الستة عشر. أنا سعيد بذلك".

وأضاف المدرب الإسباني "لقد كان درسا عظيما. عندما تخسر، عليك أن تستمر في المحاولة. كنا نعلم أن التعادل نتيجة جيدة، لكننا فزنا".

وضمن المان سيتي التأهل لدور الـ 16 في صدارة المجموعة بعد أن رفع رصيده إلى 12 نقطة، مبتعدا بفارق 4 نقاط عن الـ (بي إس جي) الذي ضمن أيضا التأهل من المركز الثاني










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة