لحظة مرعبة لـ8 مظليين قفزوا من طائرة وقت سقوطها.. فيديو

الجمعة، 05 نوفمبر 2021 04:06 م
لحظة مرعبة لـ8 مظليين قفزوا من طائرة وقت سقوطها.. فيديو لحظة قفز المظليين
كتب إيهاب محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وثقت لقطات فيديو لحظة سقوط حر لطائرة، بعد ثوانٍ قليلة من قفز مظليين منها في سماء جنوب أفريقيا، وقع هذا الحادث في منتصف شهر أكتوبر الماضى، في منطقة خليج موسيل، المطلة على المحيط الهندى، وفقًا لـ"سكاى نيوز".

ظهر في الفيديو الذى صورة مصور كان برفقة 8 مظليين، هؤلاء وهم على باب الطائرة من الخارج قبل قفزهم في الهواء، وبعد ثوان اعتلت حركة الطائرة لتبدأ في الدوران والهبوط الرأسي، تماما مثل الذي يصيب الطائرة التي تسقط بصواريخ.

ونجا هؤلاء من كارثة كادت تحصل لهم في حال لو ظلوا على متن الطائرة لثوان أخرى فقط، ونجوا مرة أخرى عندما تجنبوا الاصطدام بالطائرة أثناء سقوطها بجوارهم، ولحسن الحظ تمكن الطيار من استعادة السيطرة على الطائرة وتمكن من الهبوط بسلام.

المظلين
المظلين

 

سقوط الطائرة
سقوط الطائرة

 

لحظة قفز المظليين
لحظة قفز المظليين

 

في سياق آخر، استطاع قائد طائرة صغيرة، التحليق بها بسرعة كبيرة داخل نفق فى تجربة مثيرة، حيث حلق بطائرته بسرعة 240 كيلومترا، ما زاد من خطورة التجربة، وذلك وفقا لما نشرته شبكة "سكاى نيوز".

يبلغ طول النفق نحو كيلومتر ونصف الكيلومتر، وتمت التجربة بطائرة السباق المعدلة ( Zivko Edge 540)، ولم تستغرق التجربة أكثر من 43 ثانية، قطعت خلالها مقطعين من النفق، وكانت الطائرة الصغيرة تحلق على ارتفاع أقل من متر بقليل.

وأوضح التقرير، أن الطيار الإيطالى داريو كوستا، سعى من وراء هذه التجربة التي وصفت بـ"المتهورة"، إلى تحطيم 5 أرقام قياسية مرة واحدة، والدخول في موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية، وبالفعل تمكن من تحقيق مراده".

ومن بين هذه الأرقام التي حققها، التحليق داخل أطول نفق حتى الآن، وأول طائرة تقلع من داخل نفق، وأول طائرة تقطع مقطعين من النفق بينهما جسر.

وكانت هذه التجربة بحاجة إلى مهارة شديدة تبقي الطائرة بعيدة عن الأرض عند التحليق، حتى لا ترتطم بالأرض أو بالجوانب الإسمنتية، خاصة أن الطيارين اعتادوا على التحليق في السماوات حيث لا تحدهم حدود.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة