14 فيلمًا يفضلها الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما.. تعرف عليها

الأحد، 19 ديسمبر 2021 10:00 م
14 فيلمًا يفضلها الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما.. تعرف عليها باراك أوباما
لميس محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شارك الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما قائمة أفلامه المفضلة لهذا العام في تقليد سنوي، وكان أبرزها West Side Story لـ المخرج العالمى ستيفن سبيلبرج، وفيلم The Last Duel لـ المخرج العالمى ريدلي سكوت، وغيرهم من الأعمال المهمة التي طرحت خلال العام الجارى بـ دور العرض حول العالم.

ونشر أوباما صورة من على حسابه الرسمي إنستجرام الذى كشف من خلالها عن 14 فيلمًا عالميًا، وعلق عليهم قائلاً: "القائمة التالية هى أفلامي المفضلة لـ هذا العام، حيث يحكى كل فيلم من هذه الأفلام قصة قوية، وآمل أن تستمتع بها بقدر ما استمتعت".

كما ظهر في القائمة الفيلم الوثائقي Summer Of Soul، وفيلم Judas And The Black Messiah، والذي فاز عنه دانيال كالويا بجائزة أوسكار عن دوره الداعم.

واختار لـ الممثل العالمى دينزل واشنطن وفرانسيس مكدورماند فيلم The Tragedy Of Macbeth، وكذلك فيلم Passing للمخرجة ريبيكا هول.

باراك أوباما
باراك أوباما

فيلم West Side Story مقتبس من الفيلم الموسيقي الذى طرح عام 1957، حيث  يستكشف West Side Story الحب الممنوع والتنافس بين جيتس وأسماك القرش، وهما عصابات شوارع مراهقة من خلفيات عرقية مختلفة.

ويقوم ببطولة فيلم الموسيقى West Side Story كل من أنسل إلجورت، راشيل زيجلر، أريانا ديبوس، ديفيد الفاريز، ريتا مورينو، بريان دارسى جيمس، كوري ستول، مايك فيست، جوش أندريس ريفيرا، العمل من إخراج ستيفن سبيلبرج، ومن تأليف توني كوشنر، عن رواية الكاتب آرثر لورنتس التي تحمل نفس الاسم.

أما فيلم The Last Duel فمن بطولة مات ديمون، آدم درايف، جودي كومر وبن أفليك، السيناريو من تأليف بن أفليك ومات ديمون ونيكول هولوفنر، وتنتج جنيفر فوكس إلى جانب سكوت وكيفن والش ونيكول هولوفسنر العمل، كما سيقوم أفليك وديمون بالإنتاج التنفيذي للعمل جنبا إلى جنب مع Drew Vinton و Kevin Halloran، وفقا للتقرير الذى نشر على موقع "Variety".

الفيلم يدور في فرنسا بـ القرن الرابع عشر، وهو عبارة عن قصة ملحمية من الخيانة والعدالة، والتي ستروي من ثلاث وجهات نظر مختلفة: فرسان (ديمون ودرايف)، حيث تم اختبار رباطهما بواسطة الخيانة، بالإضافة إلى شابة (كومر) التي أُجبرت على التنقل في الوحشية والثقافة القمعية للعصر من أجل البقاء.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة