تحمل الخير للآخرين ولكن اختارت العيش وحيدة.. تعرف على قصة إيميلى برونتى

الأحد، 19 ديسمبر 2021 08:00 ص
تحمل الخير للآخرين ولكن اختارت العيش وحيدة.. تعرف على قصة إيميلى برونتى إيميلى برونتى
أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمر اليوم ذكرى ميلاد الروائية والشاعرة البريطانية إيميلى برونتى، إذ ولدت فى مثل هذا اليوم 19 ديسمبر من عام 1848م، والتى ذاعت شهرتها من خلال رواية وحيدة وهى بعنوان"مرتفعات ويذرنج"، ولهذا نستعرض عبرالسطور المقبلة جانب من حياة الروائية.

ــ ولد إيميلى برونتى فى 30 يوليو من عام 1818م.

ــ نشأت فى  مدينة ثورنتورن في المقاطعة المسماة يوركشاير من أبوين فقيرين هما ماري برانويل والاب باترك برونتى.

ــ روايتها الوحيدة "مرتفعات ويذرنج" تعد من كلاسيكيات الأدب الإنجليزى.

ــ نشرت روايتها "مرتفعات ويذرنج" لأول مرة عام 1847 فى مجلدين من ثلاثة مجلدات.

ــ اعتبرت لرواية فيما بعد من روائع الأدب الإنجليزى الكلاسيكى.

ــ فى عام 1850 نشرت شقيقتها شالروت الرواية كاملة.

ــ ظلت الكاتبة الراحلة شخصية غامضة بالنسبة لكتاب السيرة نظرًا لأن المعلومات عنها ضئيلة ومتفرقة للغاية.

ــ كانت إيميلى منعزلة عن الناس ودائمًا ما تجلس بمفردها كما كانت ليس لها أى أصدقاء خارج العائلة وتبقى مصدر المعلومات عنها هى شقيقتها الكبرى شارلوت.

ــ قالت عنها شقيقتها بعد رحيلها "كان تصرف أختى لا قطيعى بشكل طبيعي، الظروف هى التى عززت ميولها إلى العزلة، لكنها كانت تذهب إلى الكنيسة أحيانًا وأحيانًا تمشى على التلال.

ــ كما قالت شقيقتها أيضًا أن إيميلى نادرا ما عبرت عتبة المنزل على الرغم من أنها كانت تحمل الخير للآخرين، إلا أنها لم تكن تختلط معهم.

ــ فى روايتها الوحيدة اختارت أميلى موت أبطالها بسبب مرض السل ونفس المرض الذى كان السبب ليقضى على جميع أفراد أسرتها بالفعل.

ــ  رحلت إيميلى بنفس المرض.

ــ دفنت فى كنيسة القديس رئيس الملائكة ميخائيل.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة