مصطفى شوبير متقمصا دور الحكم الرابع فى مونديال الأندية: لا تتوقف عن الحلم..صور

السبت، 13 فبراير 2021 01:09 م
مصطفى شوبير متقمصا دور الحكم الرابع فى مونديال الأندية: لا تتوقف عن الحلم..صور مصطفى شوبير
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعرب مصطفى شوبير، الحارس الثالث بالنادى الأهلى بعد محمد الشناوى وعلى لطفى، عن سعادته بالإنجازات التى حققها مع فريق القلعة الحمراء، وكان آخرها التتويج بالميدالية البرونزية، بعد الفوز على بالميراس البرازيلى، بركلات الترجيح، فى بطولة كأس العالم للأندية التى أقيمت مؤخرا فى العاصمة القطرية الدوحة، وتوج بلقبها نادى بايرن ميونخ الألمانى.

مصطفى شوبير
مصطفى شوبير

ونشر شوبير الابن، صورا له متقمصا دور الحكم الرابع عند إجراء التبديلات، صحبها بتعليق: "لا تتوقف عن الحلم".

شوبير الابن
شوبير الابن

من ناحية أخرى، أكد بيتسو موسيمانى، المدير الفنى للأهلى، أن الفريق الأحمر كان بإمكانه الفوز ببطولة كأس العالم للأندية، التى أقيمت فى قطر خلال الفترة من 4 إلى 11 فبراير، وذلك بعدما حل الأهلى ثالث العالم وحصل على الميدالية البرونزية بعد الفوز على بالميراس بطل كوبا ليبرتادورس، بركلات الجزاء الترجيحية بنتيجة 3-2.

مصطفى شوبير
مصطفى شوبير

ونقلت شبكة "بى بى سى" البريطانية تصريحات موسيمانى والتى قال فيها: "أعتقد أنه كان بإمكاننا الفوز بكأس العالم، لكن لنتحدث بواقعية، فى الوقت الحالى من الصعب للغاية أن نحقق هذا اللقب".

مصطفى أحمد شوبير
مصطفى أحمد شوبير

وأضاف مدرب الأهلى، "كما تعلم، لعبنا مع فريق قوى للغاية مثل بايرن ميونخ، ربما لو كان لدى محمد صلاح وساديو مانى، كنا سنؤدى بشكل مختلف عندما خضنا مباراة النهائى وحصدنا اللقب".

Capture
 

وأضاف موسيمانى لـ بى بى سى، "لذلك دعونا نكون صادقين ونقبل ما نحن عليه وأين نحن ونتحلى بالقليل من التواضع، لقد حققنا النتائج المرجوة وحصدنا الميدالية البرونزية، نعم من يتذكر الميدالية البرونزية؟ لا أحد، ولكن فى هذه المرحلة من الوقت وبالمقارنة مع الفرق الأخرى المشاركة، أشعر بالسعادة للحصول على المركز الثالث، خاصة أننا واجهنا بايرن ميونخ فى نصف النهائي".

وتابع مدرب الأهلى، "إنها كأس العالم، لذا إذا فزت بالمركز الثالث أعتقد أنه لا ينبغى أن تشعر أفريقيا بالخزى لأننا أصبحنا فى المركز الثالث، على الأقل حصلنا على ميدالية".

 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة