اقترن عيد الحب فى بالورود الحمراء، وهى ثقافة بدأت منذ خمسينات القرن العشرين حتى اليوم، لكن مؤخرًا بعض تجار الزهور فى باريس، يحاولون إثناء الزبائن عن شراء الورود بسبب أضرارها البيئية.
معظم الورود التى تباع فى فرنسا قبل عيد الحب، يُستورد بالشحن الجوى من دول مثل كينيا، مما ينتج عنه انبعاثات كربون تسهم فى تغير المناخ، يقول تجار الزهور، الذين يشعرون بالقلق من الأضرار بالبيئة الناجمة عن هذه التجارة، أن هناك بدائل يمكن زراعتها محليا وإنهم يحاولون تشجيع المستهلكين على تجربتها.
لكنهم يواجهون كفاحا مضنيا، لأن تقليد إهداء الزهور الحمراء فى عيد الحب الذى يوافق يوم 14 فبراير، مترسخ فى كثير من الثقافات، مما اضطر بعض المتاجر أن تكون مليئة عن آخرها بالورود الحمراء لمواجهة الطلب.
يقوم بائعو الأزهار الباريسية بإعداد باقات عيد الحب في باريس
بائع زهور يشذب الورود
الزهور الحمراء في عيد الحب مترسخ في كثير من الثقافات
بائع زهور يرتدي قناعًا واقيًا للوجه
محل لبيع الزهور في باريس
بائعة ورد تستعد لاحتفال عيد الحب
ورود معروضة في محل لبيع الزهور قبل عيد الحب في باريس
الورود الحمراء تعود إلى الخمسينيات
الكرنفال هو أوضتى.. "ريو دى جانيرو" تحتفل من المنزل بمهرجان الغته إجراءات كورونا
الممثلة داندارا ماتشادو في البيت بزي الاحتفال هذا العام
زوجان بزي الاحتفالا يعملان من البيت
لم يحظ مواطني ريو دي جانيرو بالاحتفال بالمهرجان
أحدهم قرر أن يغسل أسنانه بزي المهرجان
فتاة بملابس المهرجان تحتفل في غرفتها
الجميع تناول الغداء في صمت بعد الغاء الحدث
بعد الغاء الاحتفال يشاهد المباراة في البيت
تم إلغاء احتفالات الكرنفال بسبب كورونا في ريو دي جانيرو
أحد المشاركين في المهرجان وحيدًا في الشارع
الثلوج تجتاح روسيا وموسكو تغرق تحت 50 سم من الثلج
العاصمة الروسية موسكو
الثلج في شوراع موسكو
السيارات في الثلج
الثلوج في روسيا
الثلوج فى غابات روسيا
التزلج فس روسيا
صورة من التزلج
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة