استقبال حافل لـ بيج رامى فى قريته بكفر الشيخ.. الأهالى يلتقطون الصور التذكارية مع بطل مستر أولمبيا.. ويؤكدون: نفتخر به ورفع رأسنا وربنا أكرمه لطيب قلبه وشهامته.. والبطل يرد: أهل كرم وسعيد بحفاوة الاستقبال

الثلاثاء، 09 فبراير 2021 04:00 م
استقبال حافل لـ بيج رامى فى قريته بكفر الشيخ.. الأهالى يلتقطون الصور التذكارية مع بطل مستر أولمبيا.. ويؤكدون: نفتخر به ورفع رأسنا وربنا أكرمه لطيب قلبه وشهامته.. والبطل يرد: أهل كرم وسعيد بحفاوة الاستقبال جانب من استقبال بيج رامي
كفر الشيخ_ محمد سليمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"صور تذكارية وأحضان وقبلات" مشاهد جميلة سيطرت على حفاوة استقبال أهالى قرية قرية السبايعة التابعة لمركز بلطيم بمحافظة كفر الشيخ، ببيج رامي، بطل كمال الأجسام والفائز بلقب مستر أولمبيا فى نسختها الماضية كأول مصرى يتوج بهذه البطولة، وأقيمت خيمه بجوار منزله، وطالب أشقاؤه الحضور بالالتزام بالإجراءات الاحترازية، وتم منع التجمعات.

 

والتقط بيج رامى الصور التذكارية مع أهالى قريته وأفراد أسرته، الذين حرصوا على استقباله فور وصوله للقرية، وسط حالة من الفرحة بين الجميع، وأعد رامى موقعا لتقديم المشروبات المتعددة للقادمين من قريته وغيرها، لاستقباله ومصافحته.

وصول-بيج-رامى-إلى-كفر-الشيخ-(2)

وأكد بيج رامي، أنه وجد استقبالا كبيرا من الأهالي، وطلب منهم عدم الزحام، خوفا على صحتهم، وتطبيقا للإجراءات الاحترازية.

وقال بيج رامى لـ"اليوم السابع"، إنه لشرف كبير مقابلة أبناء قريته له بحفاوة شديدة، مؤكدا أنهم أهل كرم وهذه من عاداتهم وتقاليدهم استقبال أبنائهم بهذه الطريقة للإحتفال بهم، موجها الشكر لجميع أهالى قريته على دعمهم له والدعاء له.

احتفال-فى-مسقط-رأس-بيج-رامى-فى-كفر-الشيخ-(2)

وأضاف أنه أجرى أول اتصال هاتفى بعد تحقيق لقب مستر أولمبيا بوالدته وأبلغها بتحقيقه اللقب قائلا لها: "ربنا عوض الحمد لله بعد سنين طويلة".

بيج-رامى-مع-أهالى-كفر-الشيخ

وقال رامى، إنه سيتواجد لعدة أيام بقريته ثم يعود إلى مقر إقامته بالقاهرة، وأنه كان على تواصل دائم مع والدته طوال الوقت، وكانت متواجده معه بالقاهرة وقدمت معه.

احتفال-فى-مسقط-رأس-بيج-رامى-فى-كفر-الشيخ-(4)

وأضاف محمد عبد الله محمد، من أهالى القرية، "نفتخر ببيج رامى لأنه حقق ما لم يحققه الكثيرون، وأنه سعيد بهذا اللقب وكأنه هو من حصل عليه".

وصول-بيج-رامى-إلى-كفر-الشيخ-(1)

وأضاف على عبد الوهاب أحد الأهالى، "كنا ننتظر رامى كى نبارك له ولأنفسنا على ما حققه من إنجاز، كما أن رامى منذ صغره طيب القلب شهم وأتذكر عندما أتى مجموعة من أساتذة الجامعة وكان عمره 15 سنة ولم يكن هناك مركب يستقلوه فوفر لهم المركب، ولم نشاهده يوما فى خلاف مع آخرين، بل كان متواضع، والله أكرمه لتواضعه".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة