ما لا تعرفه عن علاقة يوليوس قيصر بمصر وزواجه من كليوباترا

الإثنين، 15 مارس 2021 09:00 ص
ما لا تعرفه عن علاقة يوليوس قيصر بمصر وزواجه من كليوباترا يوليوس قيصر
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تمر اليوم ذكرى رحيل الأمبراطور يوليوس قيصر، حيث ولد فى 15 مارس عام 44 ق.م، وكان أول الأباطرة الرومان، عندما تولى الحكم (29 أكتوبر 49 ق.م - 15 مارس 44 ق.م).. وخلال السطور التالية نوضح بعض المعلومات الهامة عن يوليوس قيصر وعلاقته بمصر.
 

س/ كيف بدأت علاقة يوليوس بمصر؟

 
ج: انصب تركيز يوليوس قيصر بعد ذلك على الناحية العسكرية؛ فأمر بتجهيز جيش كبير، ووقعت حروب بينه وبومبى أحد القادة العسكريين، لكن قوات الأخير لم تكن تكفى فنجح قيصر فى طرد أعدائه إلى خارج إيطاليا، وتحالف مع كليوباترا ملكة مصر، وبالتالى استتب له الحكم فى روما.
 

س/ هل ضم قيصر مصر إلى نفوذه؟

 
ج: سيطر يوليوس قيصر على بقاع مختلفة من العالم شملت توسعة نفوذ روما إلى كل من بلاد الغال (فرنسا) وسوريا ومصر وغيرها، حيث كانت معظم حملاته ناجحة إلى حد مثير حيث عين حاكما لإسبانيا البعيدة ليتم انتخابه قنصلا، ونصب بعد ذلك حاكما على بلاد الغال.
 

س/ كيف تزوج من كليوباترا السابعة؟

 
ج: عقب تولى كليوبترا للحكم بفترة وجيزة، قام أوصياء أخيها على العرش بطردها من الاسكندرية، إذ أن مصر حينها كانت تحت وصاية الرومان، وتزامن ذلك مع وصول حاكم روما القيصر يوليوس إلى مدينة الاسكندرية، الذى هاجم كل اخصامها، حيث قام بإغراق أخيها بطليموس الثالث عشر، وإعادتها إلى العرش لحكم البلاد من جديد مع أخيها بطليموس الرابع عشر.
 

س/ من هم أبناء يوليوس قيصر من كليوباترا؟

 
ج: بعد فترة من الزمن، أنجبت كليوبترا ولداً قالت من يوليوس قيصر وأسمته قيصرون.
 

س/ كيف مات يوليوس قيصر؟

 
ج: ترجع أحداث اغتيال امبراطور الرومان قيصر إلى شهر مارس من عام 44 ق.م، وقد سجلها المؤرخ اليونانى بلوتارخ، هذه الحادثة اشترك فيها أقرب الناس إلى قلب الإمبراطور بروتوس.
 

س/ كيف تصرفت كليوباترا بعد وفاة يوليوس قيصر؟

ج: بعد ذلك قُتل يوليوس قيصر فى روما، وكانت مصر تحت سيطرةالإمبراطورية الرومانية الشرقية التى كان يرأسها ماركوس أنطونيوس، الذى وقع فى حب كليوبترا وتزوجها وأنجبت منه ثلاثة أبناء.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة