جدران ممتلئة بعبارات الحب، وعلى كل جزء منها تجد اسم لحبيب وحبيبته، قصص غرامية حفرت فى هذا المكان، تلك الصورة السابقة ليست لوحة فنية ولا جدران لمتحف، بل أنها حيطان "عصارة" امتلاءت بما لم يستطيع أن يقوله البعض علنا لتصبح ذكرى جميلة خالدة يبتسمون عند رؤيتها.
"عم محمود"، صاحب عصارة عاشق الكينج محمد منير، يقول إنه عاشق للفنان، وجاءته فكرة أن كل حبيبين يكتبا اهداء لبعضهما وتطور الأمر إلى أن أصبح جدران المحل ممتلئة بالذكريات وعبارات الحب.
ويروى "عم محمود" فى هذا التقرير ذكرياته مع عشق الكينج منير، وكيف تحول حيطان العصارة إلى جدران تحمل ذكريات العشاق.
الزميل مصطفى جابر مع عاشق الكينج
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة