إعجاز وإبهار وتحف معمارية فى قلب القاهرة.. آخر تطورات مثلث ماسبيرو.. فيديو

الإثنين، 22 مارس 2021 03:36 م
إعجاز وإبهار وتحف معمارية فى قلب القاهرة.. آخر تطورات مثلث ماسبيرو.. فيديو مشروع مثلث ماسبيرو
كتب سيد الخلفاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد "اليوم السابع" أعمال تطوير مشروع مثلث ماسبيرو، المطل على كورنيش النيل بالقاهرة، حيث بلغت نسب التنفيذ 80 % للهيكل الخرسانى، ويتم تشطيب المشروع ليتم تسليمها على المفتاح.



ويتكون المشروع من دور بدروم (جراج سفلى) بمسطح 19220 م2، سعة 353 سيارة، ودور أرضي (تجاري) بمسطح 16970 م2، ودور أول (جراج علوى) بمسطح 15800 م2، سعة 280 سيارة، وبرجين للسكن البديل لمن وافق من سكان منطقة "مثلث ماسبيرو"، على خيار العودة إليها بعد تطويرها، ويتكون كل منهما من 18 دوراً سكنياً بإجمالي 468 وحدة سكنية، وجار الانتهاء من الهيكل الخرساني والبدء في أعمال التشطيبات، وبرج ثالث بارتفاع 23 دوراً سكنياً بإجمالي 134 وحدة سكنية، وبرج رابع (برج إداري) يتكون من بدروم + دور أرضى تجارى، و15 دورا ً متكرراً.


يذكر أنه من المقرر أن يتم إنشاء مناطق تجارية وترفيهية للتخديم على الأبراج السكنية ويتضمن مخطط إنشاء مشروع تطوير مثلث ماسبيرو، فندقى وسكنى وتجارى وإدارى وترفيهى وسياحى، أطوال الأبراج يصل لـ30 دورا، كما سيتم إنشاء أبراج سياحية وفندقية فى المنطقة التى تقع على النيل وخلف مبنى ماسبيرو، أما الناحية الغربية من المشروع تم تخصيصها للإدارية والتجارية، ووسط المشروع سيكون عبارة عن منطقة ترفيهية، وذلك بتكلفة استثمارية تصل لـ10 مليارات جنيه.

وتجدر الإشارة إلى أن منطقة ماسبيرو تقع فى نطاق حى غرب بمحافظة القاهرة، ويحدها كورنيش النيل من الجهة الغربية، وشارع 26 يوليو من الجهة الشمالية، وشارع الجلاء من الجهة الشرقية، وميدان عبد المنعم رياض من الجهة الجنوبية، ويبلغ طول الواجهة المائية للمنطقة حوالى 900 م، ويبلغ مسطحها التقريبى حوالى 75.19 فدان بكل ما تشمله من مبانٍ ومعالم قائمة، وتتميز المنطقة بوجود العديد من الاستعمالات المميزة، وأهمها مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون، مبنى وزارة الخارجية، مبنى دار المعارف، فندق هيلتون رمسيس، والقنصلية الإيطالية، وانطلاقاً من توجه الدولة لتطوير المناطق العشوائية وتحسين مستوى المعيشة للفئات التى تقطن بها، تم البدء فى أعمال تطوير المنطقة المصنفة كمنطقة غير آمنة ذات خطورة من الدرجة الثانية.




 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة