يعتبر المشروع القومى لتطوير قرى الريف المصرى "حياة كريمة"، أحد أهم مبادرات الرئيس عبد الفتاح السيسى، للتخفيف عن الأسر الأكثر احتياجا والارتقاء بالمستوى المعيشى لحياة الملايين، وذلك من خلال توحيد جهود الدولة، وتنفيذ أنشطة خدمية وتنموية وتوفير ظروف معيشية ملائمة لتنمية الإنسان.
وتستهدف المبادرة بنهاية عام 2021 تنمية 375 تجمعا ريفيا، وبخلاف ما تعمل عليه المبادرة من رفع كفاء المنازل وتحسين الخدمات وتطوير الوحدات الصحية والتعليمية والاتصالات والكهرباء والطرق، فتسعى المبادرة أيضا للمساهمة فى نشر الوعى، بما يمكن من الارتقاء بالمواطن الريفى، وهو ما يمكن من تنفيذ استراتيجية" بناء الإنسان المصرى"، ومن خلال ما كشفت عنه الحكومة لإحداث التنمية المجتمعية فيستهدف:
- إنشاء وتطوير الحضانات ومراكز تأهيل ذوى الإعاقة والاكتشاف المبكر لها.
- التوسع فى عيادات الصحة الإنجابية "2 كفاية".
- تنفيذ برامج توعية مكثفة عن قضايا الهجرة غير الشرعية والإدمان والتدخين .
- إنشاء مدارس مجتمعية لاستيعاب الأطفال المتسربين من التعليم.
- شراء أجهزة تعويضية لذوى الإعاقة، بالإضافة إلى مراكز تأهيل علاج طبيعي.
- تحمل نفقات تعليم مليون ونصف طالب جدد.
- تدريب الرائدات الريفيات والمكلفات بالخدمة العامة
- تمكين المرأة بمشروعات صغيرة لتوفير فرص عمل.
- زيادة مراكز التدريب والتأهيل للمرأة .
- زيادة مراكز لإعداد الأسر المنتجة .
- التوسع في إنشاء وتجهيز مراكز التأهيل المتكاملة ومراكز رعاية الأسرة
- تجهيز العرائس، وتقديم وجبات غذائية للمحتاجين وتوفير بطاطين ومفروشات في الشتاء.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة