"واما"يهدى أبطال قناة السويس أغنية جديدة..بعد الإشادة العالمية بتعويم السفينة

الثلاثاء، 30 مارس 2021 01:18 م
"واما"يهدى أبطال قناة السويس أغنية جديدة..بعد الإشادة العالمية بتعويم السفينة فريق واما
سارة صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أهدى فريق "واما" الغنائى أبطال قناة السويس أغنية جديدة، وذلك بعد إعادة الملاحة بقناة السويس وتعويم السفينة الجانحة، والأغنية من كلمات محمد جمعه وألحان محمد نور وتوزيع نادر حمدى، وينشرها "اليوم السابع،

يقول أول مطلع من الأغنية:أحلى انتى وانتى احلى .. ياللى شكلك من ملامحنا.. تؤمرينا وننفذ كدا ونلبى الندا ولا حاجة تزاحمنا.. لما قلنا اه عملنا كله من مجهودنا ومالنا".

 

يذكر أن فرقة "واما" يضم الفنانين محمد نور وأحمد فهمى ونادر حمدي وأحمد الشامي، وكان أول ظهور لهم في عام 2003، وقدموا عددًا من الألبومات الغنائية، وهي: "يا ليل" في 2003، و"يا غالي عليا" في 2005، و"رايحة جاية" في 2010، و"كان يا ما كان" 2015، وأخرهم ألبوم " الصيف ابتدا" ، كما قدموا عددًا من الأغاني المنفردة، منها: "زي ما بحلم، وكان نفسي، وحال الدنيا، ومصر الحبيبة، وسينا"، كما قدموا عددًا من الأعمال الغنائية لبعض الأفلام والمسلسلات، منها أغنية "مشوار طويل" لفيلم "تيتو"، بطولة الفنان أحمد السقا وحنان ترك.

وحل فريق " واما" مؤخرا ضيوف في برنامج "سهرانين"، للنجم أمير كرارة وذلك على قناة "on" وتحدث نجوم الفريق عن بدايتهم.
والذكريات التى جمعتهم، حيث قال الفنان أحمد فهمى:"كنا أصدقاء منذ دراستنا بالكونسرفتوار، وكنت فى البداية أقوم أنا بتلحين بعض الأغانى وهم يقومون بغنائها، فأنا كنت أحلم أن أكون ملحنا، ولم يكن يشغلنى الغناء فى البداية، وأتذكر فى البداية كنا نجلس فى أحد المقاهى عند ميدان الأوبرا الساعة 12 ظهرا، وننتظر أى اوردر عمل، وكان أجرنا من 10 إلى 12 جنيها، وبعد انتهائه كنا نعود للمنزل مشيا على الأقدام، خوفا أن نأخذ من أجرنا ليظل كما هو. 
وقال الفنان أحمد الشامى: عندما قررنا عمل فرقة كان لا بد أن نختار اسما لها، فجلس كل منا يفكر فى اسم، وكان من ضمن تلك الأسماء النمور النائمة، واقترحت أنا اسم واما، حيث أخذت من كل اسم فينا حرف، ونادر حوّلت حرف الـ n إلى W فأصبحت فى النهاية واما.
 
وأضاف الفنان محمد نور: "أتذكر موقف حدث لى فى بداية مشوارى كنت مع الملحن مدحت خميس، وكان يسكن فى الهرم وقرر عمل فرقة، وذهبنا لمنزله فى الثامنة صباحًا لعمل بروفة وعندما بدأنا وجدنا والدته خرجت لنا غاضبة وطردتنا من المنزل. 
 
وتابع الفنان أحمد الشامى، عندما عدت من ألمانيا كنت لا أفهم اللغة العربية، ووجدت بعض الشباب يلعبون كرة تحت المنزل، وكنت لا أفهم ما يقولون، فبدأت أصرخ فيهم، وهم يردون بنفس الطريقة لمدة أربعة أيام أعتقد أننا أصبحنا أصدقاء، ونزلت كى ألعب معهم كرة، ومجرد ما رأونى جروا من أمامى فقد اعتقدوا أننى مجنون.
 
وقال الفنان نادر حمدى فى إحدى المرات كنا فى ألمانيا، ورأيت بنت أعجبتنى؛ ولأن شامى هو الوحيد الذى يتحدث ألمانى طلبت منه أن يتوسط لى عندها، وبالفعل ذهب، وبعد ما تحدث إليها سألته ماذا فعل قال لى إنهما أصبحا صديقين. 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة