كما أعرب عن أمل موسكو في إعادة أحياء العمل بخطة العمل المشتركة "الاتفاق النووى الإيرانى" فى أقرب وقت ممكن، خاصة بعدما أبدت طهران مرارًا رغبتها في إلغاء تجميد جميع البنود التي علقتها من قبل تمامًا بمجرد استعادة ميزان المصالح المفقود، وأشار إلى أن نافذة الفرصة لإنقاذ الاتفاق النووي لم تغلق بعد، فالشرط الرئيسي من أجل إعادة العمل بالخطة يكمن في التنفيذ الكامل والمتسق لاتفاقيات 2015 من قبل جميع الدول المشاركة في الاتفاق.

 
وأكد أن موسكو تعمل عن كثب مع جميع الأطراف في خطة العمل المشتركة الشاملة لتحقيق هذا الهدف. كما أشار على وجه التحديد إلى أنها كانت على اتصال مع شركائها الأوروبيين للتوصل إلى حلول ممكنة.