كيم كاردشيان تدعم بريتنى سبيرز وتروى تجربتها السيئة مع التنمر أثناء حملها بـ"نورث"

السبت، 06 مارس 2021 03:00 م
كيم كاردشيان تدعم بريتنى سبيرز وتروى تجربتها السيئة مع التنمر أثناء حملها بـ"نورث" كيم كاردشيان
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت نجمة تليفزيون الواقع الأمريكية كيم كاردشيان، عن أنها تشعر بالتعاطف مع الفنانة بريتنى سبيرز، بعد مشاهدة فيلم وثائقى عن حياتها، يرصد الوصاية على حياة نجمة البوب بريتنى، وللتضامن معها بسبب أزمة الوصاية عليها من والدها، إضافة إلى تعرضها للتنمر على مواقع التواصل الاجتماعى، وأفصحت "كيم" عن تجربتها المؤلمة مع وسائل الإعلام خلال فترة حملها بابنتها الأولى "نورث"، مع متابعيها البالغ عددهم 208 مليون شخص عبر موقع إنستجرام.

كيم كاردشيان تحكى قصتها مع وسائل الإعلام
كيم كاردشيان تحكى قصتها مع وسائل الإعلام

 

كيم كاردشيان
رواية كيم كاردشيان عن تجربتها مع التنمر

 

وكتبت كيم: "لقد شاهدت أخيرًا الفيلم الوثائقي عن بريتني سبيرز هذا الأسبوع وجعلني أشعر بالكثير من التعاطف معها"، وأضافت: "بغض النظر عن شكل حياة شخص ما، لا أحد يستحق أن يتم معاملته بمثل هذه القسوة أو الحكم عليه من أجل الترفيه"، وذلك وفقا لما نشرته صحيفة ميرور البريطانية.

وأضافت: "بالنظر إلى تجربتي الخاصة، أتذكر وقتًا شعرت فيه بهذه الطريقة، فعندما كنت حاملاً في نورث، كنت أعاني من تسمم الحمل، مما جعلني منتفخة بشكل لا يمكن السيطرة عليه، لقد اكتسبت 60 رطلاً وولدت قبل ميعادى بـ6 أسابيع، وكنت أبكي كل يوم بسبب ما يحدث لجسدى، وبشكل أساسى من ضغوط المقارنة المستمرة مع ما يجب أن أبدو عليه، وصفتنى وسائل الإعلام بالحوت".

ستورى كيم كاردشيان
ستورى كيم كاردشيان

 

كيم
كيم تتضامن مع بريتنى سبيرز

 

وواصلت كيم لتكشف شعورها بأنها "محطمة" بعد أن أنجبت ابنتها وتكافح لتستطيع فقط مغادرة منزلها، وتابعت: "إن النظر إلى جميع الصور الخاصة بي على الإنترنت وفي المجلات جعلني أشعر بالخوف، وتساءلت عما إذا كنت سأستعيد جسدي بعد ولادة ابنتى"، وأضافت: "شعرت بالخزي من أغلفة المجلات، وكان الأمر مؤلمًا للغاية لدرجة أنني لم أستطع مغادرة المنزل لعدة أشهر بعد ذلك، لقد حطمني الأمر حقًا".

وتابعت: "لحسن الحظ، تمكنت من تحمل هذه المشاعر المحبطة والمحرجة وتحويلها إلى دافع لتوصلنى إلى ما أنا عليه اليوم، لكن القول بأن هذا لم يؤثر عليّ عقليًا سيكون كذبة، أنا أشارك هذا فقط لأقول إنني آمل حقًا أن يعيد كل من شارك في أعمال التشهير والتنمر على شخص ما إلى درجة تحطيمه النظر، وبدلاً من ذلك يحاول إظهار بعض التعاطف، أنت فقط لا تعرف تمامًا ما يمر به شخص آخر، وما وراء الكواليس، وتعلمت من خلال تجاربي الخاصة أنه من الأفضل دائمًا توجيهه بلطف".

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة