في 19 مارس الماضي، بدأ اندفاع بركاني في جيلدادالو، في شبه جزيرة ريكيانيس في أيسلندا، لتعود أرض الجليد والنار إلى اسمها الأول القديم؛ حيث بدا للجميع الحمم البركانية اللامعة التي تجري في الأنهار المنصهرة.
لحسن الحظ ، البركان لا يشكل تهديدًا كبيرًا للحياة أو البنية التحتية أو السفر الجوي، لأنه اندفاع بركاني وليس ثورانًا. هذا يعني أن الحمم البركانية لم تنفجر من الأرض في انفجار من الرماد والصخور والنار، وبدلاً من ذلك ، ظهرت على شكل شق مفتوح أطلق تدفقات حمم بركانية أكثر رقة على شكل أنهار منصهرة.
ومع ذلك، يجب على أولئك الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي توخي الحذر عند التفكير في زيارة موقع البركان، لأن الأبخرة القادمة منه قد تحمل غازات سامة مثل ثاني أكسيد الكبريت وثاني أكسيد الكربون وكبريتيد الهيدروجين.
أشخاص على الطريق المؤدي إلى البركان
الحمم البركانية التقطت بواسطة الطائرة بدون طيار
الحمم البركانية عن قرب
الحمم البركانية
بركان عمره 5 أيام
حفر بركان منصهره عمره 3 أيام
خط طولي للحمم البركانية
فوهة البركان
نهر بركاني
يمكن زيارة المكان دون مخاطر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة