تستهدف المبادرة الرئاسية حياة كريمة، العمل لتحسين الجوانب الحياتية بالريف المصرى وذلك من خلال برنامج شامل ومتكامل لتلبية احتياجات الريفيين فى مجالات البنية الأساسية والخدمات والتنمية الاقتصادية والحماية الاجتماعية، وأيضا تطوير واستحداث مكونات مختلف القطاعات.
وحسب تصريحات، وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، فإن دورها يشمل تصميم استمارة موحدة وشاملة لتجميع البيانات التي ترصد حالة التنمية قبل وبعد المبادرة، بحيث يعتمد عليها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في المسوح الميدانية التي يقوم بها، لقياس الأثر على "معدلات الفقر/ البطالة/ حالة التنمية"، مضيفة في هذا الصدد أنه جار تطوير الاستمارة بالتعاون مع الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، في ضوء رأي الوزارات، وجار تصميم استمارة جديدة لقياس الأثر على معدل البطالة والعمل اللائق في الريف المصري، وهي الأولى من نوعها.
ونرصد تفاصيل الموقف التنفيذي للمرحلة الأولى والتى استهدفت، تطوير 375 قرية، حسب ما أعلنته وزارة التخطيط:
- تنفيذ 256 قافلة طبية، و إجراء1341 عملية جراحية.
-توفير 538 جهازا تعويضيا.
- إجراء 5420 عملية عيون، وتوفير 16.6 ألف نظارة طبية.
- انخفاض متوسط كثافة الفصول بحوالي 9%، بالانتهاء من إنشاء وتطوير 81 مدرسة.
-إتاحة خدمات تعليمية في 3 قرى محرومة.
-الانتهاء من تطوير 8حضانات، ومحو أمية 3 آلاف مواطن.
-الانتهاء من إنشاء 30 مشروع صرف صحي.
-توفير 123 ألف فرصة عمل، وإتاحة قروض بـ 896 مليون جنيه.
-رفع كفاءة نحو 12 ألف منزل، ورصف طرق بأطوال 167.3 كم.
-تركيب 9.4 ألف عامود إنارة، وتحديث 13 وحدة بيطرية.
-إنشاء أو تطوير 32 مركز شباب وملعبا خماسيا.
-إنشاء أو تطوير 9 وحدات اجتماعية، و4 وحدات محلية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة