العالم هذا المساء.. إصابة شرطى فى إطلاق نار بولاية تكساس.. مجلس الأمن يتبنى قرارا يدعم العملية السياسية فى ليبيا.. اعتقال مسلح احتجز رهائن فى أحد بنوك العاصمة الجورجية..مصرع 21 مهاجراً بعد غرق قاربهم قبالة تونس

الجمعة، 16 أبريل 2021 10:00 م
العالم هذا المساء.. إصابة شرطى فى إطلاق نار بولاية تكساس.. مجلس الأمن يتبنى قرارا يدعم العملية السياسية فى ليبيا.. اعتقال مسلح احتجز رهائن فى أحد بنوك العاصمة الجورجية..مصرع 21 مهاجراً بعد غرق قاربهم قبالة تونس عناصر من الشرطة الأمريكية
كتب وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهد العالم هذا المساء، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته عدسات الكاميرات، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا مصورا بأهم لقطات وصور العالم خلال هذا المساء .

إصابة شرطى فى إطلاق نار بولاية تكساس
 

قالت الشرطة الأمريكية، إن شرطيا أصيب فى حادث إطلاق نار بأحد شوارع سان أنتونيو، بولاية تكساس الأمريكية.

 
وشهدت الولايات المتحدة الأمريكية، عملية إطلاق نار جديدة أوقعت ثمانية قتلى على الأقل إثر اقتحام مسلح مركزا لفرز البريد فى مدينة إنديانابوليس فى وسط الولايات المتحدة فى وقت متأخر من أمس الخميس قبل أن ينتحر.
 
وأكد رئيس بلدية انديانابوليس، عاصمة ولاية انديانا، جو هوغسيت أن "هذا الصباح، يخيّم علينا الحزن، الحزن على عائلات الضحايا، والحزن على الموظفين الذين فقدوا زملاء، والحزن على كثير من الأمريكيين الذين يسعون لفهم كيف تستمر مآسي كهذه في الحدوث مرارا وتكرارا".
 
يأتي ذلك بعد سلسلة من حوادث إطلاق النار المماثلة في الأسابيع الماضية في أتلانتا وبولدر ولوس أنجليس.
 
وهذه الآفة المتكررة في الولايات المتحدة، تعيد بانتظام إطلاق الجدل حول انتشار الأسلحة النارية فى البلاد لكن بدون إحراز تقدم ملموس في هذا المجال.

مجلس الأمن يتبنى قرارا يدعم العملية السياسية فى ليبيا

 

أعلن مجلس الأمن الدولي تبنيه بالإجماع قرارا يدعم العملية السياسية في ليبيا، وذلك حسبما أفادت فضائية "سكاى نيوز عربية"، فى خبر عاجل لها منذ قليل.
 
00
 
ويدعو مجلس الأمن الدولي في قراره إلى سحب جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا دون تأخير، ويفوض مجلس الأمن الدولي فريقا من 60 شخصا مدنيا بمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا.

وفى وقت سابق كان أفاد دبلوماسيون بأنه جرت دعوة مجلس الأمن الدولي للتصويت، يوم الجمعة، على مشروع قرار يؤيد التطورات السياسية والأمنية في ليبيا، هو الأول منذ توقيع اتفاق أكتوبر الماضى لوقف إطلاق النار.

وأكدت وسائل إعلام إن مشروع القرار ينص على نشر 60 عنصرا أمميا لمراقبة احترام وقف إطلاق النار في ليبيا.

وعُرض النص الذي صاغته بريطانيا على التصويت يوم الخميس، لكن بسبب القيود الصحيّة سيصوّت أعضاء المجلس الـ 15 كتابيا في غضون 24 ساعة.

وينص المشروع على الترحيب "باتفاق وقف إطلاق النار المبرم بتاريخ 23 أكتوبر 2020، وبتشكيل حكومة الوحدة المؤقتة المكلفة بقيادة البلاد إلى انتخابات وطنيّة في 24 ديسمبر".

ويطالب أيضا الحكومة الليبية بإجراء تحضيرات لضمان أن تكون الانتخابات الرئاسية والبرلمانية حرة ونزيهة وشاملة.

وعلى الصعيد الأمني، يشدد المشروع على ضرورة نزع السلاح وتسريح القوات وإعادة إدماج (اجتماعية) للجماعات المسلحة وجميع الفاعلين المسلحين خارج إطار الدولة، وإصلاح القطاع الأمني وإنشاء هيكل دفاعي شامل ومسؤول في ليبيا.

ويدعو النص المقترح جميع الأطراف الليبية إلى التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، ويشدد على دعوة كلّ الدول الأعضاء إلى احترامه، بما في ذلك الانسحاب الفوري لجميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا.

وكانت الأمم المتحدة قدّرت في ديسمبر الماضى عدد القوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا بعشرين ألفا، ويبدو أن عددا قليلا منهم بدأ بمغادرة البلاد.

ويوافق مشروع القرار على مقترح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، لنشر مراقبين دوليين مدنيين وغير مسلحين ضمن بعثة الأمم المتحدة؛ للمساعدة في مراقبة وقف إطلاق النار ومغادرة القوات الأجنبية والمرتزقة البلاد.

اعتقال مسلح احتجز رهائن فى أحد بنوك العاصمة الجورجية
 

أفادت قناة "روتسافى 2" الجورجية، اليوم الجمعة، أن مسلحا اقتحم فرع "بنك جورجيا" فى العاصمة تبليسي، ويجرى تطويق القوات الأمنية للبنك، بحسب "روسيا اليوم" هذا وأغلقت الشرطة عدة طرق فى المنطقة المجاورة، بالإضافة إلى محطة مترو Avlabari.

وأكدت إدارة "بنك جورجيا" إطلاق سراح أحد الرهائن، فى حين لا يزال ثلاثة موظفين وحارس أمن قيد الاحتجاز من قبل المسلح، وبعد عدد من الساعات أعلنت السلطات عن إطلاق سراح جميع الرهائن، وتوقيف المسلح.

مصرع 21 مهاجراً بعد غرق قاربهم قبالة تونس

نقلت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الجمعة، عن مسئول تونسى، قوله إن 21 مهاجراً إفريقياً على الأقل، لقوا حتفهم بعد غرق قاربهم قبالة سواحل تونس، وبحسب المسؤول التونسى، فإن قارب المهاجرين غير الشرعيين، كان متجهاً إلى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، مشيراً إلى أن عمليات البحث والإنقاذ لا تزال مستمرة.


وتشهد سواحل شمال إفريقيا العديد من حوادث الغرق الناجم عن تهالك القوارب أو تحميلها بأعداد أكبر من طاقتها في رحلات هجرة بطرق غير شرعية تحاول الوصول إلى أوروبا، عبر البحر المتوسط.

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة