كاتى هولمز تتسوق لعيد ميلاد ابنتها بدون حبيبها.. فهل انفصلا؟

الثلاثاء، 20 أبريل 2021 05:00 ص
كاتى هولمز تتسوق لعيد ميلاد ابنتها بدون حبيبها.. فهل انفصلا؟ كاتي هولمز وحبيبها
كتبت : شيماء عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ظهرت النجمة العالمية كاتي هولمز وحيدة بشكل ملحوظ يوم الأحد في أحدث ظهور لها بدون حبيبها إميليو فيتولو جونيور في مدينة نيويورك، وهو ما طرح سؤال حسب الديلي ميل.. هل انفصلا الثنائي؟، حيث كانت الممثلة، التي لم تتم رؤيتها مع حبيبها الشيف منذ أكثر من شهر، ترتدي سترة سوداء وبنطلون جينز متناسق بينما كانت للحصول على مستلزمات لعيد ميلاد ابنتها سوري الخامس عشر من زوجها السابق توم كروز.

كاتي هولمز تتسوق من اجل عيد ميلاد ابنتها
كاتي هولمز تتسوق من اجل عيد ميلاد ابنتها

وأضافت كاتي، البالغة من العمر 42 عامًا، إلى مظهرها غير الرسمي زوج من أحذية الجري البيضاء، في حين أن القميص الأزرق أعطي ألوان خافتة ومظهرًا إضافيًا من الحيوية.

كاتي هولمز بدون حبيبها مما يثير تساؤلات عن انفصالهما
كاتي هولمز بدون حبيبها مما يثير تساؤلات عن انفصالهما

وكانت المراهقة  "سوري" ابنة كاتي الوحيدة من زواجها الذي دام ست سنوات من توم كروز تحتفل بعيد ميلادها بعد أن بلغت 15 عامًا في 18 أبريل.

كاتي هولمز برفقة حبيبها في وقت سابق
كاتي هولمز برفقة حبيبها في وقت سابق

جدير بالذكر انه تم ربط كاتي لأول مرة بشكل رومانسي بشيف إميليو في نيويورك في سبتمبر الماضي، عندما شوهدوا وهم يتناولون المشروبات ويمسكون أيديهم في مطعم SoHo. وقد نشرت آخر صورة للممثلة معه على Instagram في 9 مارس.

وكان قد وقع الاختيار على الممثلة كاتي هولمز لـ بطولة  الفيلم الوثائقى الجديد The Watergate Girl: My Fight for Truth and Justice against A Criminal President، العمل المستوحى من السيرة الذاتية الأكثر مبيعًا للمدعي العام السابق في ووترجيت جيل واين بانكس، وستقوم هولمز ببطولة وإنتاج المشروع الجديد، وفقا للتقرير الذى نشر على موقع "deadline".

تم طرح كتاب The Watergate Girl في فبراير من العام الماضى 2020، حول قصة امرأة شابة سعت إلى ترك بصمتها المهنية بينما كانت عالقة في زواج فاشل، وصدمتها الأفكار المتحيزة ضد المرأة، وإخفاء أسرار خاصة بها خلال وقت عصيب .

تحكى القصة عن واين بانكس، المحللة القانونية الحالية في MSNBC، التى بدأت حياتها المهنية كمدعية عامة للجريمة المنظمة في وزارة العدل الأمريكية مما أدى إلى اختيارها كواحدة من ثلاثة مدعين عامين مساعدين في ووترجيت في عرقلة محاكمة العدالة ضد كبار مساعدي الرئيس نيكسون.

في ذلك الوقت، كانت جيل واين فولنر البالغة من العمر 30 عامًا (كما كانت تُعرف آنذاك) هي المرأة الوحيدة في الفريق التي حاكمت كبار مسؤولي البيت الأبيض، أطلقت عليها الصحافة اسم "المحامية ذات التنورة القصيرة"، وحاربت التمييز الجنسي العرضي في ذلك اليوم لتلقي الاحترام الذي يحظى به نظرائها من الرجال.

قالت واين بانكس، الذي عملت أيضًا كمستشارة عامة لـ الجيش الأمريكي ونائبة الرئيس التنفيذي ومديرة العمليات في نقابة المحامين الأمريكية، "على الرغم من مرور ما يقرب من 50 عامًا، إلا أن قصة تحقيقنا ومحاكمتنا لا تزال مقنعة وذات صلة بالأحداث الجارية، كما أن التمييز الجنسي المنعكس في قصتي يتردد صداها اليوم، آمل أن يفتح هذا الفيلم مزيدًا من الحوار حول التحديات التي لا تزال تواجه النساء المحترفات ".

وصرحت بطلة العمل كاتي هولمز: "لقد انجذبت إلى هذه القصة لأنها ذات صلة اليوم كما كانت في ذلك الوقت، حيث تحاول النساء باستمرار اختراق السقف الزجاجي في مكان عمل الرجال وهذه المرأة بمفردها ساعدت في إعادة تشكيل محاكمة ووترجيت، ودائما ما ألهمتني هؤلاء البطلات القويات، وهو عالم أرغب دائمًا في استكشافه".







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة