"مفيش فرحان فالدنيا زى الفرحان بأهدافه".. مع الاعتذار للعندليب عبد الحليم حافظ، سنضطر للتعديل قليلا على أغنيته التاريخية والشهيرة عندما نتحدث عن النجاح فى كرة القدم، فأسعد لحظة تمر على لاعب كرة القدم فى المستطيل الأخضر هى لحظة تسجيل الهدف، لذا يخرج أغلب اللاعبين عن شعورهم ويلجأون لطرق غريبة وعجيبة، للتعبير عن هذه الفرحة، وربما تكون بعض الطرق مثيرة للجدل.
شعراوى
بطل الفرحة اليوم هو اللاعب محمد شعراوى، لاعب فريق بتروجيت السابق الذى احتفل بإحرازه الهدف الأول فى مرمى فريق وادى دجلة بالدورى العام موسم 2014 على غرار التقاط الصور السيلفى.
وقام اللاعب محمد شعراوى برفع الشنكار ووضعه أمامه كأنه هاتفه المحمول، لالتقاط صور سيلفى هو وزملاؤه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة