تستعد المطربة التونسية غالية بنعلي لإحياء حفل غنائى داخل أوبرا الإسكندرية اليوم الأحد على مسرح سيد درويش، ضمن سهرات رمضان، ومن المقرر أن تقدم باقة متنوعة من أغانيها.
وقالت مؤخرًا غالية بنعلي خلال استضافتها ببرنامج لايف ببرنامج live مع As3ad، الذى يقدمه الزميل محمد أسعد على الصفحة الرسمية لـ"اليوم السابع" على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام: "عندما سافرت إلى بلجيكا لدراسة الفنون التشكيلية، كانت الفترة التي قضيتها بمثابة الحجر، لأنني كنت بعيدة عن عائلتي وعن وطني العربي، لا أستمع فقط إلا للأغنيات الغربية، وانقطعت عن سماع العربي، فللحفاظ على لغتي، تعلقت كثيرًا بالأغنيات القديمة، مثل أغنيات أسمهان، شريفة فاضل، أم كلثوم، وعبد الوهاب، بجانب مشاهدتي للأفلام العربية المصرية، وهذا زاد من تعلقي باللغة العربية، وتأثري بهذا اللون تحديدا من ألوان الغناء".
وأضافت: "الغناء في أوروبا ساعدني أيضًا على الارتباط باللغة العربية، فالنجاح في الخارج معتمد على كونك أصلي، تحمل ثقافتك معك، فهم يقارنون دائما ثقافتك بثقافتهم، وإحساسك بإحساسهم، ولذلك غنيت بلغتي وبإحساسي فنجحت، فجميع حفلاتي كان يحضرها أوروبيين فقط، لكي يستمعوا إلى اللغة العربية، والإحساس العربي، ولهذا أطلقوا عليّ سفيرة الثقافة العربية".
تحدثت "بنعلي" عبر اللايف أيضا عن مشاركتها كممثلة في مسلسل "فرح ليلى" بجانب النجمة ليلى علوي، مشيرة إلى أن هذه المشاركة جاءت بسبب صديقها مخرج المسلسل، خالد الحجر، الذي طلب منها العمل معه، فوافقت على الفور، قائلة، "أعشق ليلى علوي، وأعشق وجهها وشخصيتها، وكنا نتحدث سويا خلال تصوير المسلسل باللغة الفرنسية، فهناك العديد من الأشياء المشتركة التي جمعتنا ببعضنا البعض فور لقاءنا، ومازال الود بيننا مستمرا، فهي انسانة جميلة".شجاء ذلك خلال استضافتها ببرنامج لايف ببرنامج live مع As3ad، الذى يقدمه الزميل محمد أسعد على الصفحة الرسمية لـ"اليوم السابع" على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام.
وقالت "بنعلي"، "عندما سافرت إلى بلجيكا لدراسة الفنون التشكيلية، كانت الفترة التي قضيتها بمثابة الحجر، لأنني كنت بعيدة عن عائلتي وعن وطني العربي، لا أستمع فقط إلا للأغنيات الغربية، وانقطعت عن سماع العربي، فللحفاظ على لغتي، تعلقت كثيرا بالأغنيات القديمة، مثل أغنيات أسمهان، شريفة فاضل، أم كلثوم، وعبد الوهاب، بجانب مشاهدتي للأفلام العربية المصرية، وهذا زاد من تعلقي باللغة العربية، وتأثري بهذا اللون تحديدا من ألوان الغناء".
وأضافت: "الغناء في أوروبا ساعدني أيضًا على الارتباط باللغة العربية، فالنجاح في الخارج معتمد على كونك أصلي، تحمل ثقافتك معك، فهم يقارنون دائما ثقافتك بثقافتهم، وإحساسك بإحساسهم، ولذلك غنيت بلغتي وبإحساسي فنجحت، فجميع حفلاتي كان يحضرها أوروبيين فقط، لكي يستمعوا إلى اللغة العربية، والإحساس العربي، ولهذا أطلقوا عليّ سفيرة الثقافة العربية".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة