قالت دراسة للمركز المصرى للفكر والدراسات، إن مشكلة الزيادة السكانية تُعتبر قضية مجتمعية وقومية تستحق أن يتوقف عندها وخاصةً فيما يتعلق بارتباطها فى أذهان الأشخاص في المجتمع المصري بأنها تجلب لهم الخير، كما أن زيادة النسل لديهم مازالت ضرورة ومن ضمن أولوياتهم، ورصدت الدراسة طرق مواجهة الزيادة السكانية:
- التصدى للمشكلة السكانية من جميع جوانبها المتعددة لا من جانب واحد.
- تشكيل فريق عمل متخصص ومتفرغ لتناول المسألة السكانية بشكل متعمق باعتبارها أخطر مشكلة اجتماعية بالمجتمع المصري.
- الارشاد النفسي والتربية السكانية وتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو تنظيم الأسرة.
- تدريس التربية السكانية في مراحل التعليم المختلفة وخاصة الجامعي.
- تقديم علماء الدين الإسلامي والمسيحي خُطب تؤكد على ترشيد الأسرة والاهتمام بنوعية حياة الإنسان.
- تفعيل برامج محو الأمية وتشغيل الإناث ومنع عمالة الأطفال مع التطبيق الصارم للقوانين التي تمنع تشغيل الأطفال حتى لا ينظر إليهم كمصدر دخل.
- إبراز خطورة أبعاد المشكلة السكانية ومعالجتها من خلال الإعلام وخاصة الدراما لما لها من تأثير على الجماهير.
- توفير حملات إعلانية تساهم في تنمية المواطن بمختلف الفئات والنوعيات وعلى كافة المستويات.
- دعوة الأحزاب والمنابر السياسية إلى أن تتبني في برامجها مدخلا لمواجهة الزيادة السكانية كأحد أهم معوقات التنمية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة