الصحف العالمية: جونسون يعلن اليوم تخفيف مزيد من القيود والسماح بالأحضان بدءا من 17 مايو.. مخاوف بشأن سلامة البنية التحتية للطاقة الأمريكية بعد هجوم إلكترونى.. وكالة إيطالية تبرز خطة مصر لإنتاج لقاحات كورونا

الإثنين، 10 مايو 2021 03:10 م
الصحف العالمية: جونسون يعلن اليوم تخفيف مزيد من القيود والسماح بالأحضان بدءا من 17 مايو.. مخاوف بشأن سلامة البنية التحتية للطاقة الأمريكية بعد هجوم إلكترونى.. وكالة إيطالية تبرز خطة مصر لإنتاج لقاحات كورونا بوريس جونسون
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الاثنين، فى تغطيتها العديد من القضايا والتقارير من بينها إعلان جونسون المرتقب تخفيف مزيد من قيود الإغلاق فى بريطانيا ومخاوف بشأن سلامة البنية التحتية للطاقة الأمريكية بعد هجوم إلكترونى

 

الصحف الأمريكية:

نيويورك تايمز: مخاوف بشأن سلامة البنية التحتية للطاقة الأمريكية بعد هجوم إلكترونى

 قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الشركة المشغلة لأكبر خط أنابيب لنقل الوقود بين تكساس ونيويورك، والتى أعلنت إغلاقه أمس الأحد بعد تعرضه لهجوم إلكترونى للحصول على فدية، قد رفضت تحديد موعد إعادة الفتح مرة أخرى، مما أثار مخاوف بشأن جزء هام من البنية التحتية التى تحمل حوالى نصف إمدادات الوقود للساحل الشرقى للولايات المتحدة.

خزانات النفط الخاصة بشركة كولونيل
خزانات النفط الخاصة بشركة كولونيل


 

 وذهبت الصحيفة إلى القول بأنه فى حين أن الإغلاق حتى لم يكن له تأثير كبير على وقود الطائرات أو البنزين والديزل، فإن بعض محللى الطاقة حذروا من أن التعليق لفترة طويلة قد يرفع الأسعار على طول الساحل الشرقى، ويترك بعض المطارات الصغيرة تهرول للحصول على وقود الطائرات.

 

 وقالت شركة كولونونيل، مشغل خط نقل الوقود، أمس الأحد، أنها تطور نظام لخطة إعادة تشغيل وستعيد خدماتها إلى بعض الخطوط الصغيرة بين نقاط التسليم والوصول، لكنها لن تعيد النظام الكامل إلى العمل إلكترونيا قبل أن ترى أن من الأمان فعل ذلك.

 

واعترفت الشركة التى أوقفت خط الأنابيب يوم الجمعة أنها كانت ضحية هجوم إلكترونى من قبل عصابة إجرامية، مما يعنى أن القراصنة ربما يحتجزون بيانات الشركة رهينة حتى تدفع الفدية. ولم تكشف الشركة إذا كانت قد دفعت فدية بالفعل. وعدم تحديد موعد زمنى لإعادة الفتح أثار تساؤلات حول ما إذا كانت العمليات فى خط الوقود لا تزال فى خطر. وقالت نيويورك تايمز إن إغلاق خط نقل الوقود كان علامة مقلقة بأن البنية التحتية فى مجال الطاقة بالولايات المتحدة معرضة لخطر الهجمات الإلكترونية من قبل عصابات إجرامية أو دول.

 

وول ستريت: ميليندا جيتس بدأت التفكير فى الطلاق فى 2019

كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية عن بعض التفاصيل التى قد توضح السبب الرئيسى لانفصال بيل وميلندا جيتس، وقالت إن ميليندا فرنش جيتس بدأت العمل مع محاميى الطلاق منذ عام 2019 على الأقل، وكان ذلك جزئيا بسبب المخاوف من تعاملات زوجها مع رجل الأعمال المدان بجرائم اعتداء جنسية جيفرى أبستين.

 ووفقا للصحيفة، فإن ميلندا تحدثت إلى محامين من عدة شركات قانونية منذ أكتوبر عام 2019، وقالت إن زواجهما قد انكسر بشكل لا رجعة فيه، بحسب وثائق وأشخاص مطلعين على الأمر تحدثت معها الصحيفة. وكان عدم ارتياحها لعلاقة زوجها السابق مع إبستين يعود إلى عام 2013 على الأقل.

 فقد ذكرت صحيفة نيويورك تايمز فى أكتوبر 2019 إن بيل جيتس التقى أبستين عدة مرات، وفى إحداهما سهر معه فى منزله فى نيويورك. وقالت متحدثة باسم شركة مايكروسوفت فى هذا الوقت أن الاجتماعات تركزت على الأعمال الخيرية. وكان أبستين قد مات داخل محبسه فى عام 2019 فى انتظار المحاكمة على اتهامات فيدرالية لها علاقة للإتجار بالجنس.

 

ويقول موقع دايلى بيست أن علاقة جيتس بإبستين تعود إلى عام 2011، وأشار إلى أن جيتس  سبق واستقل طائرة أبستين وأطلق عليها اسم لوليتا اكسبريس، وعقد اجتماعات عديدة معه. واستمر الاتصال حتى بعد أن أخبرت ميليندا زوجها بمخاوفها بشأن إبستين. وسبق أن قال بيل جيتس إنه لم يكن لديه علاقة عمل أو صداقة مع إبستين، ووصل تواصله معه بأنه "خطأ فى الحكم".

 

وكان التفاوض يجرى على الطلاق أثناء اندلاع أزمة وباء كورونا، وشمل ذلك فرق قانونية تعمل مع وسيط لتقسيم ثروتهما، التى يقدر مؤشر بيلومبرج للمليونيرات قيمتها بحوالى 145 مليار دولار.

 

وقالت ميليندا جيتس في التماس الطلاق الذى قدمته يوم الاثنين فى محكمة كينج كاونتى العليا فى سياتل بولاية واشنطن، أن زواجها من بيل جيتس قد "انتهى بشكل لا رجعة فيه"، ودعت المحكمة لتقسيم ثروة الزوجين.

 

 

الصحف البريطانية:

إندبندنت: بوريس جونسون قيد تحقيق برلمانى بسبب عطلة فى الكاريبى بتكلفة 15 ألف استرلينى

 قالت صحيفة إندبندنت إن رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون يخضع لتحقيق لاحتمال انتهاكه قواعد مجلس العموم بسبب عطلة عيد الميلاد التى قضاها فى جزر الكرايبى عام 2019 وتكلفت 15 ألف جنيه استرلينى.

 وأشارت الصحيفة إلى أن المفوض البرلمانى للمعايير لديه صلاحيات يمكن أن تؤدى إلى تعليق أعضاء برلمان أو حتى انتخابات فرعية فى حال حدوث انتهاكات خطيرة.

وظلت قائمة النواب الذين يخضعون للتحقيق طى الكتمان خلال الحملة الانتخابية للانتخابات المحلية هذا الشهر، لكن كشفت عنها الآن المفوضة المستقلة كاثرين ستون.

 إلا أنها لا تتصرف على ما يبدو بناء على شكوى قدمتها الئابة عن حزب العمال مارجريت هودج بشأن من دفع تكاليف تجديد شقة جونسون. وفشل جونسون مرارا فى إنكار أن حزب المحافظين أو عدد من مانحى الحزب قد دفع مقابل أعمال التجديد فى شقته والتى بلغت تكلفتها 200 ألف استرلينى.

 

وبدأت اللجنة الانتخابية تحقيقا فى الأمر، وقالت أن هناك مخالفة أو مخالفات قد ارتكبت. إلا أن قائمة ستون تكشف أنه تبحث فى لغز من مول عطلة جونسون الفاخرة فى الكاريبى فى عيد الميلاد عام 2019. وزعم جونسون فى هذا الوقت أن تكلفة الفيلا التى أقام فيها 15 ألف استرلينى قد دفعها ديفيد روس، المانح لحزب المحافظين الذى لديه ممتلكات على إحدى جزر الكاريبى.

لكن روس نفى أن يكون هو من دفع ثمن الرحلة، وقال إنه لا يملك الفيلا التى أقام فيها جونسون وخطيبته كارى سيموندز.

 وقالت إندبندنت إن هذه المرة الأولى التى يتم فيها التحقيق مع رئيس حكومة فى منصبه من قبل المفوض، المسئول عن تنظيم سلوك أعضاء البرلمان والالتزام بقواعد البرلمان.

 

جونسون يعلن اليوم تخفيف مزيد من القيود والسماح بـ "الأحضان" بدءا من 17 مايو

 قالت صحيفة إندبندنت إن رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون سيعلن اليوم الاثنين عن أحدث تخفيف لقيود إغلاق كورونا فى إنجلترا بدءا من 17 مايو، والتى ستمسح منح الضوء الأخضر بحضن الأصدقاء وأفراد العائلة.

 وبدءا من الاثنين المقبل، سيتم السماح بإعادة فتح الصالات الداخلية للحانات والمطاعم للطعام والشراب، كما ستفتح دور السينما والفنادق أبواب أمام العملاء لأول مرة منذ أشهر.

 ومن المتوقع أن يعلن  جونسون عن الخطوة القادمة فى خارطة الطريق للحكومة للخروج من الإعلاق فى مؤتمر صحفى بداوننج ستريت مساء اليوم الاثنين.

 إلا أن جونسون يواجه ضغوطا متزايدة من قادة الصناعة ومجموعة من نواب المحافظين المتشككين من الإغلاق لتأكيد رفع كافة يود التباعد الاجتماعى بحلول 21 يونيو.

وقد حثت جماعة "التعافى من كوفيد" جونسون على التعهد مبكرا بأن كل الإجراءات سيتم إلغائها فى المرحلة الرابعة من خارطة الطريق كما هو مخطط له. وكتب النائب المحافظ مارك هاربر يقول أن هناك حاجة لتأكيد إلغاء التباعد الاجتماعى تماما بدءا من 21 يونيو حتى تعمل الشركات بشكل كامل وضمان أن يكون هناك طريق ذى اتجاه واحد للحرية كما وعد رئيس الحكومة.

وبدءا من 17 مايو، سيسمح للناس فى بريطانيا بحضن بعضهم البعض ولن يكون ارتداء أقنعة الوجه مطلوبا فى الفصول الدراسية المدارس الثانوية. وقال جونسون أمس، الأحد، أن البيانات تعكس ما نعرفه بالفعل، وهى أننا لن نسمح لهذا الفيروس بهزيمتنا. وقال جونسون إنه بفضل نجاح التطعيم ضد كورونا، يمكن الآن التطلع إلى إعادة الفتح بحذر ولكن دون رجعة. وأضاف أن هذا يعود إلى الالتزام الراسخ للشعب البريطانى، فنحن ننقذ الأرواح ونحمى خدمات الصحة الوطنية ونسيطر على الفيروس.

 

دراسة تحذر: الهواتف الذكية أصبحت المكان الذى يعيش فيه الناس

كشفت دراسة كبرى أجرها فريق من علماء الأنثروبولوجيا فى جامعة كاليفورنيا أن مستخدمى الهواتف الذكية أصبحوا "حلزونا بشريا يحملون منازلهم فى جيوبهم" مع اتجاه لتجاهل الأصدقاء والعائلة لصالح أجهزتهم.

وبحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان"، فإن فريق العلماء أمضى أكثر من عام فى توثيق استخدام الهواتف الذكية فى تسع دول حول العالم من إيرلندا إلى الكاميرون، ووجدوا أنه بعيدا عن كونها ألعابا تافهة، فإن شعور الناس إزاء أجهزتهم هو نفس شعورهم إزاء منازلهم.

 

 وقال البروفيسور دانيال ميلر، الذى قاد فريق الدراسة، إن الهاتف الذكى لم يعد مجرد جهاز نستخدمه، بل أصبح المكان الذى نعيس فيه. والجانب الآخر من ذلك بالنسبة للعلاقات الإنسانية، هو أنه فى أى وقت سواء أثناء تناول وجبة أو اجتماع أو أى نشاط آخر مشترك، يمكن أن يختفى الشخص الذى نتواجد معها ويلجأ إلى منزله هاتفه الذكى.

 

وتابع قائلا إن هذه الظاهرة أدت إلى موت القرب فيما يتعلق بالتواصل المباشر وجها لوجه. وهذا السلوك والإحباط وخيبة الأمل وحتى الاعتداء الذى يمكن أن يسببه هو ما نسميه "موت القرب". فقد تعلمنا أن نتعايش مع هذا الخطر المتمثل فى أنه حتى عندما نكون معا جسديا، يمكننا أن نكون وحدنا اجتماعيا أو عاطفيا أو مهنيا.

 

 ولو أن هناك سببا محددا لهذا التحول، يشير الباحثون إلى أنه ربما يكون تطبيقات الدردشة مثل واتساب التى يصفونها بقلب الهاتف الذكى. فبالنسبة لكثير من المستخدمين فى أغلب المناطق، فإن تطبيق واحد يمثل الشى الأكثر أهمية الذى تقدمه له الهواتف الذكية مثل تطبيق لاين فى اليابان أو وى تشات فى الصين وواتساب فى البرازيل.

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية :

وكالة إيطالية تبرز خطة مصر لإنتاج لقاحات كورونا وتصديرها إلى أفريقيا

أبرزت وكالة "نوفا" الإيطالية، خطة مصر لإنتاج لقاحات فيروس كورونا وتصديرها إلى إفريقيا، وأبرزت اجتماع الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان بمقر الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات "فاكسيرا" للوقوف على الاستعدادات النهائية لبدء تصنيع لقاح فيروس كورونا الصينى "سينوفاك" فى مصر .

وقالت الوكالة الإيطالية إن مصر تنتج لقاحات فيروس كورونا وتصديرها إلى أفريقيا، مشيرة إلى أنه من المرجح أن تطرح سينوفاك فى السوق المصرية بنهاية يوليو المقبل.

ونقلت الوكالة قول وزيرة الصحة، خلال زيارتها للشركة القابضة المصرية للمنتجات البيولوجية واللقاحات، إن المصنع سينتج دفعات من لقاح سنوفاك الصينى، بالاضافة إلى ذلك مصر مستعدة لإنتاج اللقاح الروسى سبوتنك v بالتعاون مع الجانب الروسى، حيث أكدت زايد أن هناك تعاون بين مستثمرى القطاع الخاص المصريين وروسيا لإنتاج سبوتنكv .

وأضافت زايد خلال المؤتمر الصحفى حول الاستعدادات لإنتاج لقاح سينوفاك الصيني أن مصر ستستقبل أول شحنة من المواد الخام الخاصة بتصنيع اللقاح يوم 18 مايو المقبل.

وتابعت: "تشير الاتفاقية إلى إنتاج 40 مليون جرعة من اللقاح خلال العام الأول منها، ونتوقع أن يتم إنتاج أول 2 مليون جرعة بنهاية شهر يونيو المقبل، على أن يخضع اللقاح للتقييم من قبل هيئة الدواء المصرية بمجرد إنتاجه لمدة أسابيع يتم طرحه في السوق"، مضيفة:"نقوم بإعداد مجموعة مصادر قوية جدًا، وقاربت على الانتهاء بنسبة 100% خلال أسابيع قليلة وستكون مؤهلة لمزيد من الشراكات في تصنيع اللقاحات سواء لفيروس كورونا أو غيره من الفيروسات".

وأكدت وزيرة الصحة والسكان أن شركة "فاكسيرا" أحد أهم الأذرع الوطنية للدولة، وستظل صمام أمان الطب الوقائي في مصر لتوفير اللقاحات والأمصال ضد الأمراض المعدية والوبائية.

 

إيطاليا تضع شروطا لاستقبال السياح بداية من 15 مايو

قررت إيطاليا وضع قواعد وقيود خاصة فيما يتعلق بوصول السياح إلى البلاد، بعد أن قررت السماح باستقبالهم مع بداية فصل الصيف وتخفيف قيود فيروس كورونا .

 

أصدرت الحكومة الإيطالية قرارًا بإجراءات صارمة لاحتواء وباء فيروس كورونا ، خلال عطلة نهاية الأسبوع، والتي تضيف بالفعل ما لا يقل عن 366 حالة وفاة و6387 مصابًا، خاصة في شمال البلاد. ومن بين هذه الإجراءات ، توسيع المناطق المعزولة، وهي منطقة تغطي منطقة لومباردي، وعاصمتها ميلانو والمحرك الاقتصادي للبلاد، وأربعة عشر مقاطعة أخرى، يقطنها حوالي 16 مليون نسمة.

 

وأشارت صحيفة "المساجيرو" الإيطالية، إلى أنه يجب على جميع الركاب المسافرين من بعض الدول مثل إسبانيا إلى إيطاليا عن طريق البر أو الجو أو البحر تقديم اختبار PCR سلبي أو اختبار مسح جزيئي يتم إجراؤه في غضون 48 ساعة قبل دخول إيطاليا، وأيضا جواز سفر التطعيم الوطني الذي أعلنت المفوضية إصداره في منتصف يونيو القادم، مما سمح للحكومة الإيطالية أن تستعد لاستخدام جواز سفر وطنيًا أخضر سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من النصف الثاني من مايو؛ ما يسمح بالسفر في جميع المناطق.

 

أما على النطاق الداخلى ، فلابد من معرفة أن إيطاليا لا تزال مقسمة إلى مناطق مختلفة، الحمراء والبرتقالية والأصفر والأبيض، وفقا لمستوى العدوى الناتج عن فيروس كورونا.

 

وكان رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجى، كشف عن رغبة ملايين السياح بالقدوم إلى إيطاليا، وقال: "إيطاليا مستعدة لاستقبال العالم"، مضيفا "ليس لدي أدنى شك في أن السياحة ستنطلق من جديد بقوة كما كانت من قبل، أو حتى أقوى"، مشيرًا إلى أنها يجب أن تكون أكثر استدامة وشمولية.

 

وأعلن دراجى، أنه سيتم إصدار جواز السفر هذا وفقًا للشروط الأوروبية، وهي: أن يكون السائح قد تلقى اللقاح، أو إصابة سابقة بكورونا، أو تقديم اختبار نتيجته سلبية.

 

وحدد رئيس الوزراء الإيطالي يوم 15 مايو لاستقبال السياح القادمين من الاتحاد الأوروبي ودول العالم لمن يحمل تأشيرة الدخول "شينجن" بعد قيام إيطاليا باعتماد الجواز الصحي، وإلغاء الحجر الصحي الذي كان مفروضًا على القادمين إليها.

 

وسجلت المديرية العامة للصحة في إيطاليا  سجلت في الوقت الحالي 4.070.400 إصابة وتجاوز عدد الوفيات 122.000. خلال الأسبوع الماضي ، تم اكتشاف خمسة من المتغيرات الهندية ، ثلاثة في الساعات الأخيرة في بوليا.

 

صحيفة إسبانية: مظاهرة حاشدة بالمكسيك لتخفيف القيود على تدخين الماريجوانا

نظم نشطاء ومواطنون مسيرة في مكسيكو سيتي لدعم تقنين الماريجوانا في البلاد، في إطار يوم التحرير العالمي لهذا النبات الذي تم الاحتفال به أمس ، حسبما قالت صحيفة "إيه بى سى" الإسبانية.

 

وسار آلاف الأشخاص فى بعض شوارع العاصمة للمطالبة بإضفاء الشرعية على الماريجوانا، بقيادة أعضاء حركة القنب المكسيكية، وقال خوليو إيزاك جارسيا، الطالب في الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك (UNAM) : "نحن ندعم إضفاء الشرعية على الماريجوانا هنا في المكسيك".

 

مع لافتات كتب عليها "إضفاء الشرعية عليها الآن" و "الحظر يقتل ، لا بقعة" ، أظهر آلاف المتظاهرين دعمهم للماريجوانا لتكون منتجًا قانونيًا في المكسيك، وقال ميجيل أنجيل توريس ، فنان الوشم و بائع الكتب الذي جاء برفقة زوجته وابنتيه القاصرتين إن "تقنين الماريجوانا يمكن أن يساعد الأشخاص الذين يستهلكون هذا النبات على عدم التمييز ضدهم "أنهم لا يخبروك: الشخص الذي يستخدم الماريجوانا."

 

سار المتظاهرون من زوكالو في العاصمة المكسيكية إلى النصب التذكاري الوطني الشهير في المكسيك المعروف باسم ملاك الاستقلال.

 

أمرت محكمة العدل العليا للمكسيك في عام 2019 بتنظيم الاستخدام الترفيهي للماريجوانا في المكسيك ، لأنها تعتبر حظرها غير دستوري ، لكن المبادرة توقفت في مجلس الشيوخ المكسيكي، وتمت الموافقة على النسخة الأولى من النص من قبل مجلس الشيوخ في 19 نوفمبر من العام الماضي ، ولكن في 10 مارس تم تعديله من قبل مجلس النواب وعاد مجلس الشيوخ مرة أخرى.

 

لا يتفق أعضاء مجلس الشيوخ على التعديلات المختلفة التي أجراها النواب ، لذلك طلبوا من المحكمة العليا تمديدًا جديدًا للموعد النهائي للمصادقة على القانون ، والذي انتهى في 30 أبريل.

 

بالنسبة للعديد من المستهلكين ، هذا التمديد غير ضروري ومن الضروري المضي قدمًا حتى يصبح استخدام الماريجوانا الترفيهي قانونيًا أخيرًا في البلاد ، والتي ستكون الثالثة في العالم التي لديها هذا النوع من القانون ، بعد أوروجواي وكندا.

 

نشرت حركة القنب المكسيكية السبت الماضى بيانًا التماسًا يطالبون فيه بأربعة مطالب رئيسية: الحيازة الحرة ، والزراعة المجانية ، ومساحات للاستهلاك المسؤول والمعاملة الكريمة،وأكدوا "لن نقبل بأقل مما طلبته محكمة العدل العليا للأمة من المشرعين".

 

وطلبوا الاعتراف بالحق في استهلاك الحشيش بحرية ، مهما كان الدافع ، وأنه يمكن الحصول على بذور الماريجوانا لزراعتها وحصادها وتحويلها واستهلاكها ، لأنه حتى الآن فقط أولئك الذين لديهم حماية يمكنهم فعل ذلك.

 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة