عبد الحميد بسيونى: كونيه يعانى من كورونا طوال شهرين.. والطلائع أصبح لديه مشجعين

الأربعاء، 12 مايو 2021 03:08 م
عبد الحميد بسيونى: كونيه يعانى من كورونا طوال شهرين.. والطلائع أصبح لديه مشجعين عبد الحميد بسيونى المدير الفنى للطلائع
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف عبد الحميد بسيونى المدير الفنى لطلائع الجيش أسباب انتفاضة فريقه فى الاسابيع الاخيرة بمسابقة الدوري الممتاز ، وقال بسيونى فى مداخلة هاتفية لبرنامج اللعبة الحلوة مع خالد الغندور عبر إذاعة أون سبورت إف إم :" عودة اللعب الجماعى سر انتفاضة الطلائع فى الاسابيع الاخيرة للدوري فلقد نجحنا فى الحصول على 12 نقطة من 4 مباريات ودخل شباكنا هدف وحيد ، والاهم عاد الاداء المميز ، دلوقتى اللى بيكون عايز يتبسط بيتفرج على الطلائع ، الفريق اكتسب مشجعين وأصبح يقدم كرة ممتعة تجذب اهتمام الجمهور حتى عندما نخسر نقدم أداء جيد".

ويضيف عبد الحميد بسيونى:" الكورونا غريبة فى فرقتى ، انا اتعرضت ليها وقعدت 14 يوم وظننت ان الأمر طبيعى ولكن عاصم صلاح قبل مايرحل عن الطلائع اصيب بها شهر ونصف ، وحالياً ابراهيما كونيه لاعبنا يعانى منها منذ شهرين وكل خمسة أيام نجرى له مسحة تظهر ايجايبة مما يضعنا فى حيرة شديدة قد يكون أكثر لاعب تعرض للإصابة بكورونا طوال هذه المدة".

وعن عروض الاهلى والزمالك للاعبيه علق عبد الحميد بسيونى:" عقدت جلسة مع اللاعبين فى حضور العميد أحمد المهدى وأبلغتهم أن كل العروض مغلقة بل مؤجلة لنهاية الموسم لحين الاطمئنان على وضعنا فى جدول الدوري وبعدها سنفكر وندرس كل العروض ، ولم يصل الطلائع أى عرض رسمى من اى نادى للتعاقد مع أحمد سمير أو محمد بسام بجانب ان الثنائى عمرو جمال وناصر منسى معاران لنهاية الموسم".

وحذر عبد الحميد بسيونى المدير الفنى لطلائع الجيش لاعبيه من خطورة انتفاضة الاتحاد السكندرى قبل ملاقاة زعيم الثغر فى التاسعة مساء السبت المقبل على ستاد الاسكندرية ضمن مواجهات الجولة الثانية والعشرين لمسابقة الدوري الممتاز ، وأكد بسيونى للاعبيه أن الاتحاد فريق قوى لايستهان بيه خاصة على ملعبه فى ظل امتلاكه مجموعة مميزة من اللاعبين بجانب رغبة حسام حسن مديره الفنى فى تعويض سلسلة النتائج المخيبة للأمال للاتحاد فى الفترة الاخيرة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة