فاكر ولا ناسى.. أطفال جيل التسعينيات كانوا بيصرفوا العيدية فى إيه؟

الجمعة، 14 مايو 2021 04:00 م
فاكر ولا ناسى.. أطفال جيل التسعينيات كانوا بيصرفوا العيدية فى إيه؟ ألعاب التسعينيات
كتبت - نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بشوق ولهفة ينتظر الأطفال العيدية من العام للعام، فرغم أنهم يأخذون مصروفهم بشكل مستمر إلا أن العيدية دائمًا يكون لها مذاق خاص، حيث تمثل لهم فرصة للحصول على عدد كبير من الألعاب والحلوى يشترونها بلا حساب.

وبالنسبة لأطفال التسعينيات، كانت العيدية تنفق على كل ملمح من ملامح العيد، وارتبطت بشكل كبير باستمتاعهم به، فإذا كنت واحدًا من أبناء التسعينيات هل تتذكر فيم كنت تنفق عيديتك؟

تأجير الدراجات

كان يحرص الأطفال من جيل التسعينيات على إنفاق العيدية فى تأجير الدراجات، للسير بها فى الشوارع المختلفة، والسباق بينه وبين أصدقائه من الأطفال، الذين كانوا يحرصون على إعادة الدراجات لصاحب المحل، بدلاً من أن يأخذ نقود إضافية منهم عقاباً لتأخيرهم، وكان عدد قليل من الأطفال هم من يملكون دراجة خاصة بهم. 

تأجير الدراجات
تأجير الدراجات

 

ركوب المراجيح

اعتاد أصحاب الملاهى الشعبية المتنقلة الذين يتجولون بين الموالد على التواجد فى المناطق الشعبية بأوقات الأعياد، لنصب أنواع "المراجيح" المختلفة، لتأجيرها للأطفال بالساعة أو بالدقائق، والتى ويختلف السعر حسب المدة التى يقضيها الطفل فى الملاهى، وكان أطفال التسعينات يحرصون على اللعب بمدينة الملاهى الشعبية التى تنصب بجوار منازلهم .

ركوب المراجيح
مراجيح

شراء الألعاب

كان أطفال جيل التسعينيات، يحرصون على إنفاق العيدية فى شراء الألعاب المختلفة من مسدسات الخرز ومسدسات المياه والنحلة الدوارة وكذلك لعبة السلم والثعبان، والعرائس البلاستيك، والكرة والبلى ولعبة الصياد وغيرها من الألعاب المفضلة لهذا الجيل.

نحلة دوارة
نحلة دوارة
من ألعاب التسعينيات
من ألعاب التسعينيات

 

مسدس من ألعاب التسعينيات
مسدس من ألعاب التسعينيات

 

شراء الأيس كريم والحلم بكوبون مجانى

وكان يحرص أطفال جيل التسعينيات على شراء الحلوى بالعيدية التى حصلوا عليها من أقاربهم ووالديهم، وكانت من أشهر أنواع الحلوى، الأيس كريم، الذى يحتوى على كوبون مجانى، يتيح لهم استبداله بأيس كريم أخر، أو شراء مياه غازية لجمع الأغطية للحصول على جائزة شركة المياه الغازية من دراجات وكرة و"تى شيرت".

أيس كريم
أيس كريم

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة