شهد العالم هذا المساء، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا بأهم أحداث العالم خلال هذا المساء التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية.
عائلة تنجو من الموت بعد سقوط صاروخ على منزلها فى غزة
نجت عائلة فلسطينية من الموت المحقق بعد سقوط صاروخ أطلق من طائرة إسرائيلية على منزلها بمدينة خان يونس في قطار غزة، ولكن لم ينفجر.
وتداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" صوراً لصاروخ يزن حوالي طناً قد أخترق أحد جدران منزل لعائلة بقطاع غزة، لكنه لم ينفجر، حيث اقتصرت أضراره على بعض الأضرار المادية فقط.
وتواصل طائرات الاحتلال الإسرائيلي، في اليوم الحادي عشر على التوالي، غاراتها على قطاع غزة، حيث يتواصل العدوان من الجو والبحر والبر على كل مدن ومخيمات القطاع، مستهدفا المنازل والشقق السكنية والطرق الرئيسية والمنشآت والمصانع وكل مقومات الحياة في غزة.
الجناح المصرى فى بينالى فينيسا جاهز لاستقبال الجمهور
اختتم الجناح المصرى فى بينالى فينيسيا بدورته الـ 17 الذى فتح أبوابه رسميا مس 19 مايو، استعداداته لاستقبال الجمهور، حيث يفتح أبوابه للجمهور يوم السبت المقبل 22 مايو، وتشارك مصر بجناح خاص مميز يأتى مشروعه فى هذه الدورة تحت عنوان "الفتات المبارك.. رسالة من بائعة الخبز"، ويتكون الفريق المصرى من لدكتور مصطفى ربيع، والمهندس عمرو علام، والمهندس محمد رياض الحلبى، والمصور محمد الحصرى.
واستطاع الفريق من خلال المشروع توضيح كيفية إعاشة الإنسان من مختلف الطبقات فى تكامل دون تفرقه بينهم، حيث تحمل هذه الدورة فكرة تصميم وتنفيذ مشروع معمارى يحقق موضوع المعرض وهو How will we live together لدورة 2020 والتى تم تأجيلها لعام 2021، نظرًا لانتشار فيروس كورونا.
ويستمر البينالى حتى نوفمبر من نفس العام، ويعتبر بينالى فينيسيا حدثا دوليا تشارك فيه الدول من مختلف أنحاء العالم، ومصر هى الدولة العربية الوحيدة التى لها جناح دائم فى البينالي، كما أن مصر شاركت فى العديد من الدورات، والتى نال فيها مشروع "بيكيا "الذى أهلته مسابقة التنسيق الحضارى للاشتراك فى المسابقة الدورة الماضية بشهادة تقدير، وشارك بعدها فى العديد من المسابقات الدولية الأخرى.
وتمنح جوائز البينالى شهرة وجدارة دولية للحاصلين عليها ما ينعكس على الفائزين والدول التى يمثلونها، وتعد مصر من أوائل الدول العربية والأفريقية التى شاركت فى البينالى.
إبداع فنى
إبداع مصرى فى فينيسيا
أحد أفراد الفريق المصرى
أحد المشاركين
أحد المهندسين المصريين
الأمن داخل الجناح المصرى
التصوير مع الجناح المصرى
الجناح المصرى ببينالى فينيسيا
الجناح المصرى
الحصرى
العلم المصرى
الفتات المبارك
الفريق فى الجناح المصرى
الفريق المصرى
تأمل للفكرة
جانب من المشروع
جانب من الجناح
جانب من المشروع المصرى
جولة
حوار
زوار فى الجناح المصرى
زوار فى الجناح
زوار
فتاة إيطالية
فن وإبداع
فى الطريق إلى الجناح
لقاء داخل الجناح
محمد الحصرى
نظرة إلى العرض
نظرة إلى الكاميرا
نشوب حرائق غابات قرب أثينا.. والسلطات اليونانية تجلى العديد من السكان
أجلت السلطات اليونانية، اليوم الخميس، أعدادا كبيرة من السكان جراء حرائق غابات نشبت على بعد 70 كيلو مترا غرب العاصمة أثينا ودمرت الكثير من المنازل.
وذكرت قناة "إيه بى سى" الأمريكية، أن ثمانية طائرات وثلاثة مروحيات إطفاء تشارك فى جهود إطفاء الحرائق المُشتعلة خارج بلدة "لوتراكى"، وأن السلطات أصدرت أوامر إخلاء لستة مُجمعات سكنية وكنيستين.
ولم ترد تقارير فورية حول وقوع وفيات أو إصابات جراء الحرائق وتشيع حرائق الغابات فى اليونان خلال فصل الصيف بسبب الطقس الحار.
السفينة التاريخية "الكانو" تعبر قناة السويس 26 مايو خلال رحلتها حول الأرض
تعبر السفينة الإسبانية "خوان سبستيان الكانو" أثناء رحلتها التعليمية رقم 93 الحالية، والتى تشمل الدوران حول الأرض، المجرى الملاحى لقناة السويس فى الـ 26 من مايو الجارى، وذلك بمناسبة الاحتفال بالمئوية الخامسة على أول رحلة إسبانية حول العالم، لكي تدخل إلى البحر المتوسط وتبدأ رحلة العودة إلى أرض الوطن.
وبمناسبة مرورها بقناة السويس، من المقرر تنظيم لقاء افتراضي بين طاقم البحرية على متن السفينة مع طلاب ومعلمي اللغة الإسبانية من مختلف الجامعات في مصر للتحدث عن تجاربهم خلال الرحلة وأهمية الذكرى الخامسة للدوران حول الأرض في التبادل الثقافي والتجاري بين الشعوب.
جدير بالذكر أن السفينة الإسبانية تحمل اسم خوان سباستيان إلكانو (Juan Sebastián Elcano)، 1476- 1526. والذي يعد أول رحالة دار حول الكرة الأرضية بعد مقتل قائده ماجلان، وكان ضمن طاقم رحلة فرناندو ماجلان والتي كان هدفها إيجاد طريق آخر غير طريق رأس الرجاء الصالح، وكانت الرحلة مكونة من 241 رجلا من كافة الدول الأوروبية، ومنها من الإسبان والبرتغاليين والإيطاليون والألمان والفرنسيين والإنجليز واليونانيين والهولنديين وغيرها من الدول لكن لم ينجُ منهم إلا 17 فرداً وكان إلكانو واحد منهم.
أقلعت السفينة من ميناء مدينة قادش الإسبانية في الـ 24 من أغسطس الماضي وخلال عشرة أشهر، الفترة التي تستغرقها الرحلة حول العالم مرت بأبرز المعالم التي مرت بها الحملة الإسبانية بقيادة فرناندو ماجلان وخوان سبستيان دي الكانو والتي انطلقت قبل 500 عام وهو ما يُعتبر ملحمة في تاريخ الملاحة البحرية.
ويعد الهدف الرئيسي للسفينة هو المساهمة في التدريب الشامل لـ 62 بحارا، والذين صعدوا على متن السفينة في الـ6 من ديسمبر في جواياكويل (الإكوادور) قادمين من إسبانيا، وهم من سيكونون في المستقبل ضباط بالبحرية الإسبانية، ونظراً للظروف الراهنة بالمنطقة، لم يكن من الممكن القيام بالملاحة الشراعية، ولذلك ركزت السفينة على تدريب البحارة على مهارات أخرى، مثل الملاحة الساحلية في أماكن ذات حركة ملاحية كثيفة والتدريب المتعلق بضمان سلامة السفينة.
وكانت المرة الأخيرة التي عبرت فيها السفينة قناة السويس في 2002 خلال رحلتها العاشرة حول العالم. وبعد مرورها بقناة السويس، من المتوقع أن تصل السفينة إلى لا فالتا عاصمة مالطا، خلال الفترة من 3 إلى 5 يونيو حيث ستقوم بآخر توقف لها خارج أرض الوطن حتى وصولها إلى قادش.