الحكم في قضية الحجز على السفينة الجانحة إيفر جيفن بقناة السويس بجلسة الغد

السبت، 22 مايو 2021 03:17 م
الحكم في قضية الحجز على السفينة الجانحة إيفر جيفن بقناة السويس بجلسة الغد السفينة البنمية "EVER GIVEN"
الإسماعيلية - السيد فلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حجزت محكمة الإسماعيلية الاقتصادية برئاسة المستشار عصام القزاز، رئيس محكمة الاستئناف، وعضوية المستشارين خالد عاشور وأمجد الحديدي وعمر العوض، بسكرتارية أسامة الزامك، الدعوى رقم 1423/ق بجلسة غدًا الأحد للنطق بالحكم، في قضية السفينة البنمية الجانحة إيفرجيفن، والتى كانت قد جنحت في قناة السويس، في النقطة 151 ترقيم قناة السويس في 23 مارس الماضي، ونجحت هيئة قناة السويس فى تعويمها بعد 6 أيام من الحادث، وتم قطرها إلى البحيرات المرة القريبة من مدينة فايد بمحافظة الإسماعيلية، لإجراء تحقيقات حول أسباب الحادث، ولم تتوصل هيئة قناة السويس لاتفاق مع الشركة اليابانية المالكة للسفينة، حول الحصول على التعويضات التى طلبتها الهيئة بسبب أزمة الجنوح.

وتختص الدعوى بنظر تثبيت الدين والحجز، وفي الاستئناف رقم 1435/ق والخاص بالتظلم من أمر تأييد الحجز التحفظي على السفينة.

واستمعت المحكمة إلي أقوال محامي ودفاع الشركة المالكة ومحامي هيئة قناة السويس والشركة المؤجرة، إضافة إلى بعض الشركات المالكة حاويات على السفينة الجانحة.

كانت قد استأنفت الشركة المالكة للسفينة البنمية الجانحة إيفرجيفن على قرار محكمة الإسماعيلية الاقتصادية برفض التظلم المقدم علي قرار حجز السفينة.

وتقدم ملاك السفينة بطلب استئناف علي الحكم الصادر في جلسة 4 مايو الجاري، والذي رفضت فيه الدائرة الثانية بمحكمة الإسماعيلية الاقتصادية التظلم المقام علي أمر الحجز التحفظي، وحددت المحكمة اليوم السبا لنظر أولي جلسات الإستئناف أمام دائرة استئناف الإسماعيلية الاقتصادية.

واستمعت المحكمة الاقتصادية بالإسماعيلية برئاسة المستشار أحمد جاد وعضوية المستشارين محمد الطحاوي وعمر محسن بسكرتارية حامد أحمد خلال جلسة التقدم بتظلم علي قرار الحجز للدكتور حازم بركات محامي الشركة المالكة والذي طالب بالإطلاع علي أصول الأوراق والمستندات التي تقدمت بها الهيئة فيما يخص مبلغ التعويض.

 

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة