أغرب حكايات البنات فى آخر "ديت" مع الإكس.. "ماما يا ستى مش راضية تنزلنى"

الأربعاء، 26 مايو 2021 10:00 ص
أغرب حكايات البنات فى آخر "ديت" مع الإكس.. "ماما يا ستى مش راضية تنزلنى" مما يا ستي مش راضية تنزلني
كتبت شيماء سمير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

المواقف التي تحدث للفتيات خلال الـ first date أو موعدهن الأول مع شريك حياتهن المحتمل بالمعنى الدارج، تحفر في الذاكرة ولا تكون قابلة للنسيان، لأنها غالبًا ما تحمل تفاصيل رومانسية ترغب كل منهن في الاحتفاظ بها في الذاكرة طوال العمر، لكن على العكس تمامًا، تواجه الكثيرات منهن مواقف صعبة في الـ last date، وأحيانًا ما تكون مواقف كوميدية، لذا طلبنا من الفتيات أن يروين لنا مواقفهن مع المقابلة الأخير لـ "الإكس" أو شريك الحياة السابق.

تحكى "مروة" قصة الـ last date التي عاشتها مع أحد الأشخاص، والتي كانت في نفس الوقت هي الـ first date أيضًا، وعنها قالت: "اتعرفت عليه عن طريق شغل، وبعدها لقيته بيكلمني مصمم يقابلني بسبب موضوع مهم، بعد ما اتقابلنا لقيته مقرر إننا نروح نتغدى في مسمط، وأنا أول مرة أقابله استغربت جدًا، وقرر يفاتحني في المكان الرومانسي ده من وجهة نظره في إنه فكر كدة وشايف إني أنفع واحتمال يتجوزني، وكان مصرّ إني أكل معاه بس أنا رفضت الأكل ورفضته هو كمان بشياكة، بس الكوميدي أكتر إني لما قلتله مش بفكر في الموضوع دلوقتي، قالي بس إنتي بتكبري وكدة فرصك هتقل، رغم إن كان عندي 24 سنة بس وقتها!".

والله ما حد واكلها غيرك
والله ما حد واكلها غيرك

أما "مي" فكان الـ last date لديها مختلف قليلًا، حيث قالت إنها في هذا اليوم طلبت منه أن يأتي ليقابلها، فتحجج بأنه لا يمتلك نقودا كافية، لذا ذهبت إليه، ولكنه أخبرها أنه لن يتمكن من مقابلتها معللًا الأمر قائلًا: "أصل ماما مش راضية تنزلني".

مما يا ستي مش راضية تنزلني
مما يا ستي مش راضية تنزلني

رواية أخرى كانت بطلتها "رنا"، وحكت القصة قائلة: "في البداية كنا كل ما نتقابل ياخد مني فلوس بشياكة، والموضوع بدأ يضايقني، فجيت في النهاية لما عرفت إنه بياخد مصلحته مني بس، اتفقت معاه نخرج، وكالعادة هو متوقع إن معايا فلوس، ورحنا اتغدينا وعملت معاه خناقة وسيبته ومشيت من غير ما أدفع، ودي كانت آخر مرة أشوفه".

أصل مش معايا فكة
أصل مش معايا فكة

واستكمالًا للمواقف الغريبة التي تتعرض لها الفتيات في علاقاتهن العاطفية، قالت "أميرة": "أغرب موقف اتعرضتله في حياتي كان لما بدأنا نعجب ببعض، وقررنا نتقابل عشان نعرف بعض أكتر قبل ما يتقدم لبابا، في أول مرة أشوفه فيها، وبعد ما اتكلمنا عن حياتنا وشخصياتنا زي أي قعدة جواز صالونات عادية، لقيته بيقولي أنا عاوز أصارحك بحاجة مهمة، قلتله اتفضل، قالي أنا خاطب بقالي سنة وهتجوز بعد كام شهر! فجأة لقيت نفسي مش عارفة اتصرف وسيبته وقومت من غير ما أقول ولا كلمة".

متكملش
متكملش









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة