عادل عقل لتليفزيون اليوم السابع " التوتر وتواضع الشخصية يحرم حكم الزمالك والجونه من التميز

الإثنين، 31 مايو 2021 01:20 ص
عادل عقل لتليفزيون اليوم السابع " التوتر وتواضع الشخصية يحرم حكم الزمالك والجونه من التميز تغطية تليفزيون اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد عادل عقل الخبير التحكيمى، أن محمود ناجى ظهر متوترا وقلق خلال إدارة للقاء الجونة والزمالك خاصة في شوط المباراة الأول، حيث لم يكن دقيقا في تقدير المخالفات الفنية والإدارية خلال هذا الشوط من عمر اللقاء الذي انتهى بتعادل الفريقين بدون أهداف.
 
 
أضاف عقل، في الاستوديو التحليلي بتليفزيون اليوم السابع الذي يقدمه عمر الأيوبي، أن محمود ناجى يحتاج أن يكون لدية شخصية حاسمة تستطيع السيطرة على المباريات، خاصه أنه مرشح بشكل كبير لنيل شرف الحصول على الشارة الدولية 2022، خاصه أنه تهاون في أكثر مخالفة تستحق الحسم وتطبيق القانون خاصه فيما يخص العقوبات الانضباطية، وأن يكون المعيار واحد على الفريقين حتى يتمتع بثقة اللاعبين والأجهزة الفنية.
 
 
تابع عقل: الحكم كان على موعد بالظهور بالصافرة واحتسب 34 مخالفة على الفريقين، كما أنه أشهر البطاقة الصفراء لثلاثي الزمالك عبد الغنى- الونش – أسامه فيصل (وإن كان تسرع في هذا الإنذار) مقابل إنذار ثلاثى الجونة- لوى وائل والسعداوى والشبراوى – كما أشهر البطاقة الحمراء في وجه العربي بدر لاعب الجونة (إنذار ثانى) في الدقيقة 58 من عمر اللقاء، وإن قد تسرع في البطاقة الأولى لنفس اللاعب في الدقيقة 39 من عمر اللقاء في الوقت الذى لم يكن حاسما في الاشتباك الذى حدث بين اللاعبين في الدقيقة 94، كما تهاون في اعتراض لا عبى الزمالك عقب صافرة النهاية مباشرا .
 
 
قال إن المساعدين كانوا على مستوى المسئولية وسمحوا باستمرار اللعب في أكثر من هجمة مؤثرة، كما تعاون المساعد الأول مع الحكم بشكل جيد أكثر من مرة خلال اللقاء.
 
الحكم الرابع بذل جهدا كبيرا للسيطرة على المنطقة الفنية وتعامل مع الأجهزة بهدوء وتاعون مع الحكم في إدارة المباراة طبقا للقانون..
ثنائى الـ"VAR" تعاون مع الحكم من خلال التواصل عبر"الكومينكيشن سيستم "
اختتم عقل تصريحاتة بتقييم أداء طاقم الحكام –
الحكم 7.8- المساعد الأول -8.5 – المساعد الأول -8.0 – الحكم الرابع 8.0
ثنائى الـ" VAR" – 8.0









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة