بدأت الحلقة 27 من مسلسل "ضل راجل" للنجم ياسر جلال، بإطلاق عمرو "محمد عادل" النار على جلال ويظن عمرو "محمد عادل" أنه مات، لكنه ينهض ويوجه له لكمات على وجهه، ويهرب بعد أن أصيب بطلق نارى فى كتفه.
يحقق الضابط محمود عبد المغنى مع سليم "محمد يسرى" ويطالب محاميه بخروج موكله، لكن "مغنى" يرفض ويأمر بحجزه لعرضه فى الصباح على النيابة .
يستنجد جلال بالطبيبة ملك "نور اللبنانية" بعد إصابته بطلق نارى فى كتفه، وتصطحبه فى سيارتها للمستشفى ، ويطالبها بإبلاغ الضابط يوسف "محمود عبد المغنى"، وفى تلك اللحظات يستقبل "مغنى" هاتفًا يخبره بوفاة والده .
وينجح الأطباء وعلى رأسهم ملك "نور اللبنانية" فى إخراج الرصاصة من جسد ياسر جلال فى غرفة العمليات، ويتصل الدكتور عزيز "إيهاب فهمى" بعمرو "محمد عادل" ويخبره بما حدث لجلال ويطلب منه الأخير ألا يبلغ الشرطة . وتسمع الطبيبة ملك، زميلها عزيز أثناء مكالمته مع عمرو وتعرف أنه يماطل ولا يريد إبلاغ الشرطة .
وشهدت الحلقة 27 من مسلسل "ضل راجل" نجاح الطبيبة ملك "نور اللبنانية" في إخراج جلال من غرفة العناية المركزة قبل وصول 3 بلطجية كان قد استأجرهم عمرو "محمد عادل" من أجل اقتحام غرفة العناية المركزة والتخلص من جلال ، ويطلب عمرو من عزيز عنوان ملك، وتتصل الأخيرة بعتها حتى لا تخبر عزيز بعنوانها الجديد.
ويذهب ياسر جلال إلى الفندق الذى نزل فيه في وسط البلد برفقة الطبيبة ملك "نور اللبنانية" وتحضر عدد من المستلزمات الطبية لعلاج جلال داخل الفندق بعد خروجه من المستشفى، وتحاول الاتصال بالضابط يوسف "محمود عبد المغنى" الذى لا يرد عليها بسبب جنازة والده .
يذهب أحمد حلاوة إلى زوجته الذى ذهبت إلى بلدتها بعد أن سرقت أمواله، وتطلب الطلاق وتقول له إن تلك الأموال التي سرقتها مقابل شبابها الذى ضاع أثناء زواجها منه ، فيرمى عليها يمين الطلاق.
مسلسل "ضل راجل" تأليف أحمد عبد الفتاح ومن إخراج أحمد صالح، ويشارك فى بطولته إلى جانب ياسر جلال، نور، ومحمود عبد المغنى، ونرمين الفقى، ورنا رئيس، محمد على رزق، وأميرة العايدى، وأحمد حلاوة، محمد عادل، محمد يسرى، إيهاب فهمى، وإنعام سالوسة، هدى الاتربى، وعصام السقا، ومجدى فكرى، ورباب ممتاز، وياسمين جمال، وأحمد منير، وهشام الشاذلى، وجمال يوسف وعدد آخر من الفنانين.