محمد النني: ما زلنا نتألم من الإقصاء أمام فياريال.. وكنا نتمنى إسعاد الجماهير

الأحد، 09 مايو 2021 08:00 م
محمد النني: ما زلنا نتألم من الإقصاء أمام فياريال.. وكنا نتمنى إسعاد الجماهير محمد النني
كتب: عمرو سامى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الدولي المصري محمد النني، لاعب فريق آرسنال، أن جميع لاعبى "الجانرز" لا يزالون يعانون من صدمة الإقصاء الأخير أمام فياريال في الدوري الأوروبي، وذلك قبل مواجهة وست بروميتش ألبيون، التى تنطلق فى الثامنة مساء اليوم، الأحد، على ملعب "الإمارات" ضمن منافسات الجولة الـ35 من عمر مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليج" للموسم الحالي 2020-2021.

ويتواجد الدولي المصري محمد النني فى تشكيل آرسنال الأساسي فى مواجهة الليلة، بعدما  سجل هدفاً فى الانتصار على نيوكاسل يونايتد بثنائية فى الجولة الماضية.

وقال الننى فى تصريحات للموقع الرسمي لآرسنال، "ما زلنا نتألم من الإقصاء أمام فياريال في الدوري الأوروبي.. أردنا إسعاد جماهيرنا، جميع اللاعبين ما زالوا يفكرون فى هذا الأمر، ولم نمكن من النوم جيدا منذ حينها، كنا نستحق التأهل للنهائي".

وأضاف النني، "كنا نتمنى إسعاد الجماهير، والآن علينا التركيز فى المباريات المتبقية من البريميرليج، لقد أدينا العديد من المباريات الجيدة خلال الموسم، ولكن فى بعض الأوقات ينقصنا الحظ كما فى المباراة الأخيرة أمام فياريال، وأيضا لم نقدم كل ما لدينا في عدد من المباريات".

وتابع الدولي المصري ، "نحن كلاعبين علينا التحسن يوما بعد يوم، وعل الجميع القتال حتى آخر مباراة من أجل احتلال مركز متقدم فى جدول الترتيب".

ويحتل آرسنال المركز العاشر فى جدول ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 49 نقطة، فيما يأتي وست بروميتش في المركز التاسع عشر وقبل الأخير برصيد 26 نقطة، وسيهبط رسميا لدوري الدرجة الأولى حال الخسارة اليوم.

ويبحث آرسنال عن الخروج بفوز ثمين من أجل استعادة الثقة بعد الإقصاء الأسبوع الماضي، أمام فياريال الإسباني في نصف نهائي الدوري الأوروبي.

وجاء تشكيل آرسنال ضد وست بروميتش كالتالى..

ارسنال
 

حراسة المرمى: لينو

خط الدفاع: تشامبرز - هولدينج - جابريال - ساكا

خط الوسط: سيبايوس - محمد النني - نيكولاس بيبي

خط الهجوم: سميث رو - ويليان - مارتينيلي

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة