أكرم القصاص: نشكر الشركة المتحدة.. والتنوع جزء من نجاح اليوم السابع

الثلاثاء، 01 يونيو 2021 12:46 ص
أكرم القصاص: نشكر الشركة المتحدة.. والتنوع جزء من نجاح اليوم السابع الكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس تحرير اليوم السابع
كتب -أحمد صلاح العزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم الكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على ثقتها الكبيرة فى اختياره رئيسا لتحرير "اليوم السابع"، معربا عن أمله فى مواصلة الإنجازات، مشيرا إلى أن الكاتب الصحفي خالد صلاح مؤسس اليوم السابع قادها طوال هذه الفترة فى نجاحات متتالية.

وشدد "القصاص" على أن مؤسسة "اليوم السابع" لديها نظام عمل وقيادات وكوادر مهمة قادرة طول الوقت على تقديم كل جديد، مضيفا أن المؤسسة مستمرة في تقديم الخدمة الصحفية والمعلومات والمعرفة والوعى، وهى الأمور التي تهم القارئ في هذا التوقيت، بالإضافة إلى مواصلة كل ما هو جديد مؤكدا أن اليوم السابع لعب دور الريادة في الصحافة الإلكترونية.

وتابع القصاص خلال مداخلة هاتفية في برنامج من مصر المذاع على قناة cbc  والذى تقدمة الإعلامية ريهام إبراهيم: نعمل على تطوير الصحيفة الورقية بالاستعانة بالإصدار الرقمى، مضيفا أن خطط العمل لم تتوقف بـ"اليوم السابع" طوال السنوات الماضية، مردفا: اليوم السابع به كوادر مهمة وقادرة على توليد أفكار طوال الوقت، وبها نظام عمل محكوم يدير نفسه بنفسه ولا يرتبط بأشخاص، مضيفا، "مؤسسة اليوم السابع حصلت على العديد من الجوائز الهامة آخرها جائزة الصحافة العربية، وقادرون على تقديم كل ما هو جديد، وقريبا سيكون هناك مفاجآت جديدة فى شكل العرض كما اعتاد القراء بالإضافة إلى أننا نعمل ونسعى لمواجهة الشائعات عبر الوعى.

وواصل القصاص، قائلا: لابد من تقديم المنتج الصحفي في شكل شيق وبسيط يجذب القارئ، مضيفا أن جزء من نجاح اليوم السابع هو التنوع، و"اليوم السابع" به أقسام وقيادات قادرة على الإبداع والابتكار وتقديم الأفكار الجديدة، ودور الصحافة هو تقديم الحقيقة.

وقامت ريهام إبراهيم بتوجيه التهنئة للكاتب الصحفى خالد صلاح على تعينه كمساعد لرئيس مجلس إدارة المتحدة للخدمات الإعلامية لقطاع الصحف والمواقع الإلكترونية.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة