"بيسوق من غير أيدين" ابراهيموفيتش يقود دراجة باحترافية في فيديو طريف

الخميس، 17 يونيو 2021 01:20 م
"بيسوق من غير أيدين" ابراهيموفيتش يقود دراجة باحترافية في فيديو طريف إبراهيموفيتش يقود الدراجة بدون يدين
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يستغل النجم السويدي المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش، فترة التأهيل الحالية التي يخضع لها عقب الاصابة التى تعرض لها فى الركبة أمام يوفنتوس بالدوري الايطالي فى 9 مايو الماضي واستبعد على إثرها من بطولة يورو 2020، لقضاء أوقات ممتعة، حيث يشارك لحظاته السعيدة فى الإجازة على حسابه بموقع "انستجرام"، إضافة إلى دعم منتخب بلاده في يورو 2020.

وشارك النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، فيديو طريف على حسابه الشخصي بموقع "انستجرام"، وهو يستعرض مهارته في قيادة الدراجات الهوائية، وظهر إبراهيموفيتش وهو يقود الدراجة باحترافية على ممر ضيق بجانب أحد الشواطئ، ويترك يده بدون أن يمسك مقبض القيادة دون أن يسقط من الدراجة أو يختل توازنه على الدراجة، وبدا وكأنه محترف في هذه النوعية من الحركات.

إبراهيموفيتش يقود الدراجة
إبراهيموفيتش يقود الدراجة

 

إبراهيموفيتش يقود الدراجة بدون يدين
إبراهيموفيتش يقود الدراجة بدون يدين

 

وكشفت تقارير صحفية إيطالية أن نادي ميلان يراقب بعناية إعادة تأهيل النجم السويدى المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم الفريق، لكن السويدى قد يخضع لعملية جراحية إذا لم يكن هناك تحسن فى حالته بحلول نهاية الشهر الجارى، عقب الاصابة التى تعرض لها فى الركبة أمام يوفنتوس فى 9 مايو واستبعد على إثرها من بطولة يورو 2020.

جانب من قيادة الدراجة
جانب من قيادة الدراجة

 

واعترف مدرب المنتخب السويدي يان أندرسون ، بأن تعافي إبراهيموفيتش ليس فى مرحلة متقدمة، وقالت صحيفة "لا جازيتا ديلو سبورت" ، إن الروسونيري يراقب بعناية إعادة تأهيل المهاجم، والتي لا تتقدم كما هو متوقع، وسيقوم ميلان بتقييم الظروف البدنية لإبراهيموفيتش عندما ينتهي علاجه في نهاية الشهر.

 

ووفقًا لتقرير الصحيفة الإيطالية، إذا لم تكن الأمور جيدة في ذلك الوقت، يمكن للنادي أن يقرر مواصلة العلاج المحافظ لمدة أسبوعين آخرين أو اختيار الجراحة، ما سيجبر اللاعب البالغ من العمر 39 عامًا على الخروج من الملاعب لعدة أشهر.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة